أخبار الإرهاب والنزاع الإسرائيلي – الفلسطيني (29-22 كانون الثاني / يناير 2020)

مجموعة البالونات التي هبطت بجوار سديه بوكير (الناطق بلسان الشرطة الإسرائيلية، 25 كانون الثاني / يناير 2020).

مجموعة البالونات التي هبطت بجوار سديه بوكير (الناطق بلسان الشرطة الإسرائيلية، 25 كانون الثاني / يناير 2020).

رأس متفجر لأر بي جي كان موصولا بمجموعة من البالونات (مجلس إقليم رامات نيغف، 25 كانون الثاني / يناير 2020)

رأس متفجر لأر بي جي كان موصولا بمجموعة من البالونات (مجلس إقليم رامات نيغف، 25 كانون الثاني / يناير 2020)

نتائج الغارات على أحد الأهداف في خانيونس (صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 26 كانون الثاني / يناير 2020)

نتائج الغارات على أحد الأهداف في خانيونس (صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 26 كانون الثاني / يناير 2020)

نتائج الغارات على أحد الأهداف في خانيونس (صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 26 كانون الثاني / يناير 2020)

نتائج الغارات على أحد الأهداف في خانيونس (صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 26 كانون الثاني / يناير 2020)

المظاهرة الطلابية التي تم خلالها إشعال الإطارات (صفحة الصحفي وليد مصلح على الفيسبوك، 23 كانون الثاني / يناير 2020)

المظاهرة الطلابية التي تم خلالها إشعال الإطارات (صفحة الصحفي وليد مصلح على الفيسبوك، 23 كانون الثاني / يناير 2020)

المظاهرة الطلابية التي تم خلالها إشعال الإطارات (صفحة الصحفي وليد مصلح على الفيسبوك، 23 كانون الثاني / يناير 2020)

المظاهرة الطلابية التي تم خلالها إشعال الإطارات (صفحة الصحفي وليد مصلح على الفيسبوك، 23 كانون الثاني / يناير 2020)

خالد الحردان، نائب رئيس اللجنة القطرية يقوم بجولة في الفروع البريدية بالقطاع (صفحة اللجنة القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة على الفيسبوك، 22 كانون الثاني / يناير 2020)

خالد الحردان، نائب رئيس اللجنة القطرية يقوم بجولة في الفروع البريدية بالقطاع (صفحة اللجنة القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة على الفيسبوك، 22 كانون الثاني / يناير 2020)

مظاهرة في غزة قبالة مقر الأمم المتحدة ضد عقد منتدى الهولوكوست العالمي (صفحة شبكة قدس الإخبارية على الفيسبوك، كانون الثاني / يناير 2020)

مظاهرة في غزة قبالة مقر الأمم المتحدة ضد عقد منتدى الهولوكوست العالمي (صفحة شبكة قدس الإخبارية على الفيسبوك، كانون الثاني / يناير 2020)

لقاء مع نائبة رئيس حكومة ماليزيا (موقع حماس، 24 كانون الثاني / يناير 2020)

لقاء مع نائبة رئيس حكومة ماليزيا (موقع حماس، 24 كانون الثاني / يناير 2020)

لقاء وفد حماس لرئيس وزراء ماليزيا (موقع حماس، 22 كانون الثاني / يناير 2020).

لقاء وفد حماس لرئيس وزراء ماليزيا (موقع حماس، 22 كانون الثاني / يناير 2020).

متظاهرون في غزة يحرقون دمية تمثل الرئيس ترامب ألصقوا بها العلمين الإسرائيلي والأمريكي (حساب الصحفي حسن اصليح على التويتر، 27 كانون الأول / ديسمبر 2020)

متظاهرون في غزة يحرقون دمية تمثل الرئيس ترامب ألصقوا بها العلمين الإسرائيلي والأمريكي (حساب الصحفي حسن اصليح على التويتر، 27 كانون الأول / ديسمبر 2020)

متظاهرون في غزة يحرقون دمية تمثل الرئيس ترامب ألصقوا بها العلمين الإسرائيلي والأمريكي (حساب الصحفي حسن اصليح على التويتر، 27 كانون الأول / ديسمبر 2020)

متظاهرون في غزة يحرقون دمية تمثل الرئيس ترامب ألصقوا بها العلمين الإسرائيلي والأمريكي (حساب الصحفي حسن اصليح على التويتر، 27 كانون الأول / ديسمبر 2020)

الشيخ عكرمة صبري يخرج من الحرم القدسي محمولا على أكتاف المصلين (حساب فلسطين الآن على التويتر، 24 كانون الثاني / يناير 2020). على اليسار: صلاة الجمعة في الحرم (حساب المركز الفلسطيني للإعلام على التويتر، 24 كانون الثاني / يناير 2020)

الشيخ عكرمة صبري يخرج من الحرم القدسي محمولا على أكتاف المصلين (حساب فلسطين الآن على التويتر، 24 كانون الثاني / يناير 2020). على اليسار: صلاة الجمعة في الحرم (حساب المركز الفلسطيني للإعلام على التويتر، 24 كانون الثاني / يناير 2020)

الشيخ عكرمة صبري يخرج من الحرم القدسي محمولا على أكتاف المصلين (حساب فلسطين الآن على التويتر، 24 كانون الثاني / يناير 2020). على اليسار: صلاة الجمعة في الحرم (حساب المركز الفلسطيني للإعلام على التويتر، 24 كانون الثاني / يناير 2020)

الشيخ عكرمة صبري يخرج من الحرم القدسي محمولا على أكتاف المصلين (حساب فلسطين الآن على التويتر، 24 كانون الثاني / يناير 2020). على اليسار: صلاة الجمعة في الحرم (حساب المركز الفلسطيني للإعلام على التويتر، 24 كانون الثاني / يناير 2020)

  • تواصلت خلال الأسبوع الأخير أيضا أعمال العنف المنطلقة من قطاع غزة، متمثلة في إطلاق البالونات المفخخة باتجاه إسرائيل (هبط بعضها في أماكن بعيدة وسط منطقة النقب، كما تم إطلاق قذيفة صاروخية باتجاه إسرائيل (كجزء من إطلاق القذائف الصاروخية “بالتنقيط” منذ التصعيد الذي بدأ في تشرين الثاني / نوفمبر 2019، إضافة إلى عملية إلقاء قنبلة يدوية أو متفجرة باتجاه قوة تابعة للجيش الإسرائيلي قام بها ثلاثة شبان كانوا تسللوا إلى الأراضي الإسرائيلية جنوب قطاع غزة. وبتقديرنا أن “تسخين” الأوضاع الأمنية في القطاع تلجأ إليه حماس أو تسمح به كجزء من سياسة ممارسة الضغوط المحدودة على إسرائيل.
  • سارع الفلسطينيون إلى رفض مشروع ترامب جملة وتفصيلا حتى قبل نشر تفاصيله رسميا، حيث ذكرت مصادر في السلطة الفلسطينية أن أبو مازن رفض إجراء اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي حول مشروعه. وتخطط السلطة للقيام بسلسلة من الإجراءات الاحتجاجية، كما أن أبو مازن دعا إلى تصعيد المقاومة الشعبية (أي الإرهاب الشعبي) المدعومة من السلطة.
  • وعلى المستوى الميداني أفاد الإعلام الفلسطيني بالتخطيط بإطلاق سلسلة من الإجراءات الاحتجاجية في الضفة الغربية وقطاع غزة، على أن يتركز النشاط الرئيسي في شمال غور الأردن يوم الأربعاء 29 كانون الثاني / يناير 2020، إضافة إلى القيام “بمسيرات غضب” و”أيام غضب” في مختلف أنحاء الضفة والقطاع خلال الأيام القليلة المقبلة وأُعلن عن يوم الجمعة 31 كانون الثاني / يناير 2020 يوم غضب شاملا، تحتشد فيه الجماهير في المسجد الأقصى والحرم الخليلي والكنائس والمساجد.
  • وبتقديرنا أن الانشغال في مشروع ترامب يشيع في الشارع الفلسطيني أجواء مشجعة للعنف، وقد يتمثل ذلك في الفترة القريبة القادمة في مشاغبات واضطرابات في الأماكن الحرجة (الحرَمان القدسي والخليلي).
إطلاق البالونات[1]
  • شهد الأسبوع الأخير استمرار إطلاق مجموعات البالونات المفخخة باتجاه إسرائيل، حيث زعم عدد من وحدات إطلاق البالونات أن إطلاقها يعتبر ردا على قتل ثلاثة فلسطينيين كانوا تسللوا في الأسبوع الماضي إلى الأراضي الإسرائيلية وقُتلوا بنيران قوات الجيش الإسرائيلي (انظر أدناه). وكانت إحدى مجموعات البالونات التي هبطت في الأراضي الإسرائيلية تحمل قنبلة أر بي جي، فيما ألصقت بأخرى كرة قدم مملوءة بالمواد المتفجرة (استهدفت على ما يبدو جذب الأطفال).
  • أعلن خالد البطش من مسؤولي الجهاد الإسلامي في فلسطين وعضو “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” عن مسؤولية الهيئة العليا (والعاملة بتوجيهات حماس) عن قرار استئناف إطلاق البالونات، وذلك لسوء الأوضاع الاقتصادية في غزة بسبب “الحصار الإسرائيلي” المفروض على قطاع غزة (الأناضول، 24 كانون الثاني / يناير 2020).
  • فيما يلي أبرز حوادث إطلاق البالونات خلال الأسبوع الأخير:
  • 28 كانون الثاني / يناير 2020 – هبط بالون متفجر في أراضي إقليم شاعر هنيغف، وقد ربطت به رزمة يبدو أنها احتوت على مواد متفجرة.

بالون متفجر تم إطلاقه صباح 28 كانون الثاني / يناير 2020 ليهبط في منطقة شاعر هنيغف
(صفحة الصحفي Ahmed Bassam Abo Yazan على الفيسبوك، 28 كانون الثاني / يناير 2020)
بالون متفجر تم إطلاقه صباح 28 كانون الثاني / يناير 2020 ليهبط في منطقة شاعر هنيغف (صفحة الصحفي Ahmed Bassam Abo Yazan على الفيسبوك، 28 كانون الثاني / يناير 2020)

  • 25 كانون الثاني / يناير 2020 – هبطت مجموعة من البالونات مربوط بها رأس متفجر تابع لقنبلة أر بي جي في منطقة خالية بجوار “سديه بوكير”. وهرع إلى المكان خبير متفجرات تابع للشرطة الإسرائيلية لإبطال مفعول المتفجرات، كما عُثر على مجموعة أخرى من البالونات في منطقة مجاورة لتسئيليم (معاريف، 25 كانون الثاني / يناير 2020).
  • 23 كانون الثاني / يناير 2020 – عثرت قوة تابعة للجيش الإسرائيلي على مجموعة بالونات موصولة بكرة قدم مملوءة بالمتفجرات، هبطت في أراضي إقليم إشكول. واستدعيت قوة من الهندسة العسكرية لمعالجة الموقف (إقليم إشكول، 23 كانون الثاني / يناير 2020). كما عثر على مجموعة أخرى من البالونات في مدينة كريات غات كان موصولا بها جسم مشبوه (الناطق بلسان الشرطة الإسرائيلية، 23 كانون الثاني / يناير 2020)

مجموعة من البالونات موصولة بكرة قدم هبطت في إقليم إشكول (مجلس إقليم شاعر هنيغف، 23 كانون الثاني / يناير 2020)
مجموعة من البالونات موصولة بكرة قدم هبطت في إقليم إشكول
(مجلس إقليم شاعر هنيغف، 23 كانون الثاني / يناير 2020)

  • 21 كانون الثاني / يناير 2020 – عثرت الشرطة الإسرائيلية على مجموعة من البالونات كان موصولا بها جسم اشتبه بأنه طائرة نموذجية وذلك في نيئوت حوفاف التي تبعد نحو 12 كم عن بئر السبع. وعثر على مجموعة أخرى من البالونات في إقليم سدوت هنيغف (الناطق بلسان الشرطة الإسرائيلية، 21 كانون الثاني / يناير 2020).
رد الفعل الإسرائيلي
  • بعد أسبوعين تقريبا احتوت خلالهما إسرائيل حوادث إطلاق البالونات وبعد هبوط بضع عشرات من البالونات في الأراضي الإسرائيلية، أغارت طائرات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي على أهداف لحماس جنوب قطاع غزة، من بينها موقع خاص بإنتاج الوسائل القتالية ومنطقة عسكرية تضم بنية تحتية إرهابية (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 25 كانون الثاني / يناير 2020). وأفاد الإعلام الفلسطيني بأن من بين الأهداف التي تعرضت للغارات موقعا تابعا “للمقاومة” داخل مغارة في خان يونس آخر يقع جنوب خانيونس، إضافة إلى هدف في دير البلح. ولم يبلغ عن وقوع إصابات (شهاب، المركز الفلسطيني للإعلام، 25 كانون الثاني / يناير 2020).
نتائج الغارات على أحد الأهداف في خانيونس (صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 26 كانون الثاني / يناير 2020)      نتائج الغارات على أحد الأهداف في خانيونس (صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 26 كانون الثاني / يناير 2020)
نتائج الغارات على أحد الأهداف في خانيونس (صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 26 كانون الثاني / يناير 2020)
  • وحمل الناطق بلسان حماس فوزي برهوم إسرائيل مسؤولية ما يترتب على استمرار التصعيد في قطاع غزة، مؤكدا أن مهاجمة المواقع في القطاع لا تردع الشعب الفلسطيني و”المقاومة” ولن تحول دون لجوئه إلى كافة الوسائل التي يملكها للدفاع عن حقوقه وأراضيه (سوا، 26 كانون الثاني / يناير 2020).
  • أعلنت وحدة إطلاق البالونات والتي تسمي نفسها “وعد التحرير” أن سلاح الجو الإسرائيلي لا يردع عناصرها ولا يحجب ما يشعر به الإسرائيليون من رعب. وقال إن وحدات البالونات تعمل حاليا على الأرض بهدف تدمير بلدات غلاف غزة عبر إطلاق البالونات (بال دي إف، 26 كانون الثاني / يناير 2020).
صورتان من شريط يوثق عمليات إطلاق البالونات المفخخة من وسط القطاع على أيدي مجموعة تطلق على نفسها "وعد التحرير" وذلك في 25 كانون الثاني / يناير 2020 باتجاه وحدة هندسية تابعة للجيش الإسرائيلي (صفحة الصحفي Ahmed Bassam Abo Yazan على ألفيسبوك، 25 كانون الثاني / يناير 2020)      صورتان من شريط يوثق عمليات إطلاق البالونات المفخخة من وسط القطاع على أيدي مجموعة تطلق على نفسها "وعد التحرير" وذلك في 25 كانون الثاني / يناير 2020 باتجاه وحدة هندسية تابعة للجيش الإسرائيلي (صفحة الصحفي Ahmed Bassam Abo Yazan على ألفيسبوك، 25 كانون الثاني / يناير 2020)
صورتان من شريط يوثق عمليات إطلاق البالونات المفخخة من وسط القطاع على أيدي مجموعة تطلق على نفسها “وعد التحرير” وذلك في 25 كانون الثاني / يناير 2020 باتجاه وحدة هندسية تابعة للجيش الإسرائيلي (صفحة الصحفي Ahmed Bassam Abo Yazan على ألفيسبوك، 25 كانون الثاني / يناير 2020)
أخبار تفيد باحتمال استئناف مسيرات العودة
  • لم تنطلق مسيرة العودة يوم الجمعة 24 كانون الثاني / يناير 2020، كما لم تسجل حوادث استثنائية في النقاط الخمس التقليدية وعند الجدار الأمني. على أن طلال أبو ظريفة عضو “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” قال إن الهيئة تدرس إمكانات الرد على “الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة” بحق الشعب الفلسطيني. وأشار إلى أن أحد إمكانات الرد يتمثل في استئناف المسيرات وبطرق مختلفة وجديدة قبل الموعد الذي كانت حددته الهيئة الوطنية (30 آذار / مارس 2020). وأضاف أن أعضاء الهيئة يعقدون لقاءات تهدف إلى متابعة “العدوان الإسرائيلي” والمتمثل في الآونة الأخيرة في قتل ثلاثة فلسطينيين عند حدود القطاع (سوا، 24 كانون الثاني / يناير 2020).
  • وفي المقابل نفى ماهر مزهر عضو “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” التقارير الخاصة باستئناف المسيرات، مؤكدا أنها ستقام في موعدها الذي حددته الهيئة وهو 30 آذار / مارس 2020 المصادف “يوم الأرض”. وأكد أن “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” لم تجر أي نقاش حول تنظيم فعاليات أو مسيرات على حدود القطاع في أي موعد آخر (القدس العربي، 26 كانون الثاني / يناير 2020).
  • وأضاف ماهر مزهر أن الاستعدادات لإطلاق “مسيرة المليون” المقررة في 30 آذار / مارس ستبدأ في 1 آذار / مارس 2020، كما أن ثمة جهودا تبذل “لاستنساخ” المسيرات في الضفة الغربية، رغم ما يعترض ذلك من تعقيدات وصعوبات وعقبات كثيرة. وأضاف أنه تم في إطار “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” تشكيل لجنة رسمية تكلف بمعالجة موضوع قتلى المسيرات وجرحاها وذلك أساسا لوضع حلول تضمن العيش الشريف لعائلات القتلى والجرحى (دنيا الوطن، 26 كانون الثاني / يناير 2020).
إطلاق القذائف الصاروخية باتجاه إسرائيل
  • تم في 26 كانون الثاني / يناير 2020 إطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة باتجاه إسرائيل، سقطت في منطقة خالية دون إحداث إصابات أو أضرار. ولم تعلم الجهة المسؤولة عن إطلاق القذيفة، والتي رد عليه الجيش الإسرائيلي بمهاجمة موقع عسكري لحماس في جنوب قطاع غزة (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 26 كانون الثاني / يناير 2020).
إطلاق القذائف الصاروخية بالتوزيع الشهري

إطلاق القذائف الصاروخية بالتوزيع الشهري

إطلاق القذائف الصاروخية بالتوزيع السنوي

إطلاق القذائف الصاروخية بالتوزيع السنوي

عملية تسلل إلى الأراضي الإسرائيلية
  • لاحظت قوات الجيش الإسرائيلي في 21 كانون الثاني / يناير 2020 ثلاثة مشبوهين عبروا الجدار الأمني في جنوب القطاع ودخلوا منطقة حرجية عند الحدود، فقامت بتطويق المنطقة بحثا عن المشبوهين. وحين كانت تقوم بذلك ألقيت قنبلة يدوية أو متفجرة باتجاهه فاطلق المقاتلون النار باتجاههم فقتلوا (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 21 كانون الثاني / يناير 2020).

صورة من الشريط الموثق لعملية إلقاء المتفجرة باتجاه قوات الجيش الإسرائيلي 
(حساب الجيش الإسرائيلي على التويتر، 21 كانون الثاني / يناير 2020)
صورة من الشريط الموثق لعملية إلقاء المتفجرة باتجاه قوات الجيش الإسرائيلي
(حساب الجيش الإسرائيلي على التويتر، 21 كانون الثاني / يناير 2020)

  • وأفادت مراكز حقوق الإنسان في غزة بأن القتلى هم محمد هاني مسعد سالم أبو منديل، 17 عاما، وسالم زويد هويشل النعامي، 18 عاما، وكلاهما من سكان مخيم المغازي، ومحمود خالد محمود سعيد، 18 عاما، من سكان شرق دير البلح (موقع مركز الميدان لحقوق الإنسان، 22 كانون الثاني / يناير 2020؛ موقع مركز حماية حقوق الإنسان، 22 كانون الثاني / يناير 2020). كذلك ذكر أن الثلاثة من طلبة الصف الثاني عشر في مدرسة “شهداء المغازي” الثانوية (صفحة الصحفي وليد مصلح على الفيسبوك، 22 كانون الثاني / يناير 2020).

 القتلى الثلاثة. من اليمين إلى اليسار: محمد هاني أبو منديل، محمود خالد سعيد، سالم زويد النعامي (صفحة احمد جهاد أبو منديل على الفيسبوك، 22 كانون الثاني / يناير 2020)
القتلى الثلاثة. من اليمين إلى اليسار: محمد هاني أبو منديل، محمود خالد سعيد، سالم زويد النعامي
(صفحة احمد جهاد أبو منديل على الفيسبوك، 22 كانون الثاني / يناير 2020)

  • وتعليقا على مقتل الإرهابيين الثلاثة قال عبد اللطيف القانوع الناطق بلسان حماس إن الرواية الإسرائيلية التي أعلنت أن القتلى كانوا يشكلون تهديدا ما هي إلا رواية زائفة، واصفا الحادث بأنه قتل بدم بارد وجريمة إسرائيلية جديدة، كما هدد بأن إسرائيل ستتحمل النتائج (الرسالة نت، 22 كانون الثاني / يناير 2020). وخرج بعض طلاب ثانوية المغازي بمظاهرة بهدف الضغط على إسرائيل لإعادة جثث زملائهم. وتخلل المظاهرة إشعال لإطارات السيارات (القدس، 23 كانون الثاني / يناير 2020).
الكشف عن مجموعة تابعة لحماس كانت تقوم بتشغيل العملاء في إسرائيل
  • اكتشفت قوات الأمن الإسرائيلية مجموعة من عناصر الجناح العسكري لحماس من قطاع غزة كانت تشغل المواطنين الإسرائيليين كعملاء لها داخل إسرائيل. واتضح من خلال هذا الاكتشاف أن عناصر تابعين للجناح العسكري لحماس قاموا بتجنيد المواطنين الإسرائيليين ممن لهم أقرباء قاطنين في قطاع غزة ممن يملكون تصاريح الدخول من إسرائيل إلى قطاع غزة. وكان الهدف الأساسي من تجنيد هؤلاء هو جمع المعلومات تمهيدا لارتكاب الاعتداءات الإرهابية (موقع جهاز الأمن العام، 27 كانون الثاني / يناير 2020).
  • وعقب اكتشاف الأمر تم اعتقال مواطنين إسرائيليين اثنين في 2 كانون الثاني / يناير 2020، أفادت التحقيقات التي جرت معهما بأن من قام بتجنيدهم هم عناصر لحماس في القطاع، حيث طلبوا منهم شراء الهواتف المحمولة عند دخولهم الأراضي الإسرائيلية ليتمكنوا من الاتصال بعناصر حماس. والمعتقلان هما:
  • رامي العامودي، 30 عاما، ابن لأم يهودية وأب من سكان قطاع غزة، وقد نشأ في خانيونس واستصدر مؤخرا وثائق ثبوتية إسرائيلية وأصبح يسكن مع والدته في تل أبيب منذ تشرين الثاني / نوفمبر 2019.
  • رجب دقة، 34 عاما، من سكان غزة ووالدته مواطنة إسرائيلية من سكان مدينة اللد. وكان يسكن في القطاع، وخلال عام 2017 استصدر أوراقا ثبوتية إسرائيلية، ثم انتقل للسكن في إسرائيل، فيما بقيت زوجته وأولاده الخمسة في القطاع، حيث كان يقوم بزيارتهم مرة كل عدة شهور. وأفاد التحقيق معه بأن من قام بتجنيده هو أحد عناصر الجناح العسكري لحماس وهو من سكان بيت لاهيا. وفي إطار نشاطه قام وبتوجيهات من حماس بتصوير القواعد العسكرية الإسرائيلية وبغض المنشآت التابعة للشرطة وأماكن وجود منظومات “القبة الحديدية” إضافة إلى جمعه للمعلومات عن أفراد قوات الأمن وأماكن سقوط القذائف الصاروخية خلال جولة التصعيد الأخيرة (تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
رامي العامودي (على اليمين) ورجب دقة (على اليسار) واللذان تم تجنيدهما من قبل عناصر حماس في القطاع 
(أعلام جهاز الأمن العام، 27 كانون الثاني / يناير 2020) 
    رامي العامودي (على اليمين) ورجب دقة (على اليسار) واللذان تم تجنيدهما من قبل عناصر حماس في القطاع 
(أعلام جهاز الأمن العام، 27 كانون الثاني / يناير 2020)
رامي العامودي (على اليمين) ورجب دقة (على اليسار) واللذان تم تجنيدهما من قبل عناصر حماس في القطاع
(أعلام جهاز الأمن العام، 27 كانون الثاني / يناير 2020)
الحوادث الميدانية
  • استمرت في مختلف أنحاء الضفة الغربية حوادث إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة باتجاه قوات الأمن الإسرائيلية والأهداف المدنية. وفيما يلي عدد من أبرز الحوادث:
    • 27 كانون الثاني / يناير 2020 – تم إلقاء الحجارة باتجاه سيارة بجوار تكوع (شمال شرق الخليل) دون وقوع إصابات، وإلحاق أضرار بالسيارة. وفي موعد لاحق ألقيت الحجارة باتجاه حافلة، ما أدى إلى إصابة سائقها بجروح بسيطة من جراء إصابة حجر لزجاج الحافلة (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 27 كانون الثاني / يناير 2020).
    • 27 كانون الثاني / يناير 2020 – تعرضت سيارة كانت تسير في الطريق رقم 443 لإلقاء الحجارة، وتم القبض على الفاعلَيْن (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 27 كانون الثاني / يناير 2020).
    • 26 كانون الثاني / يناير 2020 – تعرضت سيارة كانت تسير بين حزما وعناتوت (بجوار القدس) لإلقاء الحجارة دون وقوع خسائر بالأرواح وإلحاق الضرر بالسيارة (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 26 كانون الثاني / يناير 2020).
    • 24 كانون الثاني / يناير 2020 – ألقيت الحجارة باتجاه سيارة بين بدوئيل وبيت أرييه (شمال القدس) دون وقوع إصابات وإلحاق أضرار بالسيارة (موكيد 443، 24 كانون الثاني / يناير 2020).
    • 24 كانون الثاني / يناير 2020 – تم إلقاء الحجارة باتجاه سيارة بجوار إفرات، وفي منطقة أم سلمونة دون وقوع إصابات (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 24 كانون الثاني / يناير 2020).
    • 23 كانون الثاني / يناير 2020 – قام مقاتلو حرس الحدود العاملون في موقع الفحص الأمني في مدخل الحرم الإبراهيمي بالخليل باعتقال شخص مشبوه من سكان الخليل يبلغ من العمر 28 عاما وبحوزته سكين، وتم إحالته للتحقيق (الناطق بلسان الشرطة، 23 كانون الثاني / يناير 2020).
اعتداءات إرهابية خطيرة تم ارتكابها في قطاع غزة[2]

اعتداءات إرهابية خطيرة تم ارتكابها في قطاع غزة

المنحة القطرية
  •   وصل إلى قطاع غزة في 21 كانون الثاني / يناير 2020 وعبر معبر إيرز خالد الحردان نائب رئيس اللجنة القطرية لإعادة أعمال قطاع غزة، مصطحبا أموال الدعم، ووصل معه وفد طبي قطري لإجراء الجراحات في مستشفيات القطاع (فلسطين اليوم، 21 كانون الثاني / يناير 2020). وفي 26 كانون الثاني / يناير 2020 باشرت الفروع البريدية في القطاع عملية توزيع الدعم القطري بواقع 100 دولار لكل عائلة محتاجة (الرسالة نت، 26 كانون الثاني / يناير 2020).
نقل الغاز من مصر
  • قامت مصر في 23 كانون الثاني / يناير 2020 وبعد أسبوعين لم يتم خلالها إدخال غاز الطبخ إلى القطاع لنشوء خلاف حول سعر الغاز باستئناف دخول الشاحنات الحاملة لغاز الطبخ عبر معبر رفح (صفا، 23 كانون الثاني / يناير 2020). وأعلنت وزارة المالية في قطاع غزة أن كل شاحنة تحمل عشرين طنا من الغاز. وذكر كذلك أن سعر قارورة الغاز يتراوح بين 54 و55 شيكل (المركز الفلسطيني للإعلام، 22 كانون الثاني / يناير 2020).
سكان في غزة ينتظرون دورهم في تعبئة قوارير الغاز الفارغة (حساب مصدر نيوز على التويتر، 23 كانون الثاني / يناير 2020).      إدخال الغاز من مصر للقطاع عبر معبر رفح (حساب المركز الفلسطيني للإعلام على التويتر، 26 كانون الثاني / يناير 2020)
على اليمين: سكان في غزة ينتظرون دورهم في تعبئة قوارير الغاز الفارغة (حساب مصدر نيوز على التويتر، 23 كانون الثاني / يناير 2020). على اليسار: إدخال الغاز من مصر للقطاع عبر معبر رفح (حساب المركز الفلسطيني للإعلام على التويتر، 26 كانون الثاني / يناير 2020)
احتجاج على انعقاد منتدى القادة لتخليد ذكرة الهولوكوست
  • احتجاجا على وصول القادة العالميين إلى إسرائيل لعقد منتدى خاص بتخليد الذكرى 75 لتحرير معسكر أوشفيتس للإبادة أقيم قبالة مقر الأمم المتحدة في غرب مدينة غزة مظاهرة تحت عنوان “المحرقة الحقيقية ما يرتكبه الاحتلال بحق شعبنا الفلسطيني”. وخلال المظاهرة سلم المتظاهرون رسالة معنونة إلى سكرتير الأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش احتجوا فيها على حضور قادة العالم للحدث الذي نظمته إسرائيل.
  • ووصف إسماعيل رضوان المسؤول في حماس زيارة قادة العالم لإسرائيل بالنفاق مشيرا إلى أنها تشجع إسرائيل على ارتكاب المزيد من الجرائم. ودعا قادة العالم إلى العمل على قيام محكمة الجنايات الدولية في لاهاي بالتحقيق مع مسؤولين إسرائيليين حول “جرائم الحرب” التي ارتكبوها. أما أحمد المدلل المسؤول في الجهاد الإسلامي في فلسطين، فقال إن الشعب الفلسطيني يرفض عقد المنتدى الذي يمكن إسرائيل من مواصلة ارتكاب جرائمها. ونوه المسؤول في الجهاد الإسلامي في فلسطين خالد البطش إلى أن زيارة القادة تمثل تزويرا للتاريخ وتدعم عملية تهويد القدس وتساعد إسرائيل (“الكيان الصهيوني”) على التهرب من المحاولات الدولية لمحاكمتها، كما وصف قطاع غزة بأنه “أوشفيتس القرن ال 21” (فلسطين اليوم، 23 كانون الثاني / يناير 2020).
زيارة إسماعيل هنية لماليزيا
  • يواصل إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس جولته خارج القطاع، حيث وصل إلى ماليزيا في 21 كانون الثاني / يناير 2020 على رأس وفد من كبار مسؤولي حماس، والتقى فيمن التقاهم مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا ووزير الدفاع (والذي كان قد التقى به في قطر قبل ذلك بأسبوع) وعددا آخر من المسؤولين (موقع حماس، وكالة الأنباء الماليزية، 22،23 كانون الثاني / يناير 2020). وأكدت نائبة رئيس وزراء ماليزيا أن الحكومة الماليزية ملتزمة دائما بتقديم الدعم للفلسطينيين ودعم تنمية الدولة الفلسطينية (موقع حماس، 25 كانون الثاني / يناير 2020). بدوره نشر وزير الدفاع الماليزي ضمن حسابه على التويتر تغريدة مفادها أن أبناء جميع العناصر والأديان يرفضون قمع إسرائيل للشعب الفلسطيني، وأن ماليزيا حكومة وشعبا تدعم الفلسطينيين بغض النظر عن الخلافات السياسية القائمة بينهم (صفحة وزير الدفاع الماليزي على التويتر، 25 كانون الثاني / يناير 2020).
الفلسطينيون يسارعون لرفض “صفقة القرن” رفضا قاطعا
  • أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 23 كانون الثاني / يناير 2020 أنه سيكشف عن تفاصيل “صفقة القرن” قبيل لقائه رئيس الحكومة الإسرائيلية في 28 كانون الثاني / يناير 2020، مشيرا إلى أن الفلسطينيين قد يكون رد فعلهم على المشروع سلبيا، ولكن الصفقة إيجابية جدا بالنسبة لهم. وعقب تحديد الولايات المتحدة لموعد إعلان “صفقة القرن” وتوجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس حزب “كاحول لافان” بيني غانتس إلى واشنطن للقاء ترامب سارعت جهات فلسطينية مسؤولة إلى إعلان رفضها القاطع للمشروع، مؤكدة أن “صفقة القرن” تخالف القانون الدولي وتمس بحقوق الشعب الفلسطيني وأكدت هذه الجهات أنها لن يقبل بصفقة لا تعترف بحق الفلسطينيين في السيادة الكاملة وبالقدس عاصمة (للدولة الفلسطينية).
  • وذكرت جهات في السلطة الفلسطينية أن أبو مازن رفض إجراء اتصال هاتفي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول هذا الموضوع (الأناضول، دنيا الوطن، 27 كانون الثاني / يناير 2020). وأبلغ أبو مازن أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح بأنه بعد رفضه للاتصال الهاتفي تلقى تهديدات من الولايات المتحدة بأنه سيدفع الثمن غاليا لقاء هذا الرفض (الجزيرة، 27 كانون الثاني / يناير 2020). وأكد مسؤولون فلسطينيون وعلى رأسهم إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس ضرورة وضع خطة عمل موحدة (موقع حماس، 26 كانون الثاني / يناير 2020). وقال أبو مازن لأعضاء اللجنة المركزية لفتح إنه يجب تحمل النتائج المترتبة على رفض “صفقة القرن” كما يجب تصعيد “المقاومة الشعبية” في كل مكان (الميادين، 27 كانون الثاني / يناير 2020).
  • وبالتزامن مع التصريحات الشديدة اللهجة التي ادلى بها مسؤولو السلطة الفلسطينية وغيرها من التنظيمات بدأ في مختلف أنحاء الضفة الغربية التخطيط لاتخاذ سلسلة من الإجراءات الاحتجاجية. وذكرت “مصادر مصرية رفيعة المستوى” أن السلطة الفلسطينية قد أطلعت مصر على اعتزامها السماح لأبناء الشعب الفلسطيني بالتعبير عن رفضهم “لصفقة القرن”. وأضافت المصادر أنها قد وجهت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية بعدم الحيلولة دون وصول المتظاهرين إلى نقاط الاحتكاك مع قوات الأمن الإسرائيلية (الميادين، 27 كانون الثاني / يناير 2020). وكان ثمة من المسؤولين الفلسطينيين، ولا سيما من حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين، من استغل مشروع ترامب للدعوة إلى ارتكاب الاعتداءات الإرهابية بحق إسرائيل (دنيا الوطن، 25 كانون الثاني / يناير 2020).
  • وأعلنت القوى الوطنية والإسلامية عن سلسلة من الفعاليات الاحتجاجية في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث تقام الفعاليات الرئيسية في شمال غور الأردن يوم الأربعاء 29 كانون الثاني / يناير 2020 وبهدف معلن مفاده الدفاع عن الغور من محاولات ضمه. وستقام في الوقت نفسه في مختلف أنحاء الضفة الغربية وقطاع غزة “مسيرات غضب”. وتم الإعلان عن يوم الجمعة 31 كانون الثاني / يناير 2020 “يوم غضب” جماهيريا يتمثل في احتشاد الجماهير في المسجد الأقصى والحرم الخليلي وجميع الكنائس والمساجد (وفا، 27 كانون الثاني / يناير 2020). وبناء على تقييم للموقف تم في الجيش الإسرائيلي تقرر تعزيز لواء الغور (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 28 كانون الثاني / يناير 2020).
  • وفي قطاع غزة عقدت لجنة المتابعة العليا للقوات الوطنية والإسلامية اجتماعا طارئا في مقر حركة فتح، حيث دعا أعضاؤها خلاله إلى الخروج إلى الشوارع يومي الثلاثاء والأربعاء في نطاق “يومي غضب موحدين”، كما دعوا الجمهور إلى الاشتراك في مسيرة ستقام في 28 كانون الثاني / يناير 2020 تحت عنوان “صفقة القرن لن تمر” (فلسطين اليوم، 27 كانون الثاني / يناير 2020).
 اجتماع لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في القطاع (صفحة الصحفي مثنى النجار على الفيسبوك، 27 كانون الثاني / يناير 2020).     اجتماع "الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة" (صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 27 كانون الثاني / يناير 2020)
على اليمين: اجتماع لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في القطاع (صفحة الصحفي مثنى النجار على الفيسبوك، 27 كانون الثاني / يناير 2020). على اليسار: اجتماع “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” (صفحة الصحفي حسن اصليح على الفيسبوك، 27 كانون الثاني / يناير 2020)
 دعوة الجمهور الفلسطيني إلى الاشتراك في مظاهرة احتجاجية في وسط رام الله ثم التوجه في مسيرة إلى بيت إيل (صفحة فتح الرسمية على الفيسبوك، 28 كانون الثاني / يناير 2020).     بوستر يحث على ارتكاب أعمال العنف ويدعو إلى إسقاط الصفقة (صفحة شبكة قدس الإخبارية على الفيسبوك، 27 كانون الثاني / يناير 2020)
على اليمين: دعوة الجمهور الفلسطيني إلى الاشتراك في مظاهرة احتجاجية في وسط رام الله ثم التوجه في مسيرة إلى بيت إيل (صفحة فتح الرسمية على الفيسبوك، 28 كانون الثاني / يناير 2020). على اليسار: بوستر يحث على ارتكاب أعمال العنف ويدعو إلى إسقاط الصفقة (صفحة شبكة قدس الإخبارية على الفيسبوك، 27 كانون الثاني / يناير 2020)

مصافحة ثلاثية بين ترامب ونتنياهو وغانتس وهم يدوسون على أبو مازن
(العربي الجديد، 27 كانون الثاني / يناير 2020)
مصافحة ثلاثية بين ترامب ونتنياهو وغانتس وهم يدوسون على أبو مازن (العربي الجديد، 27 كانون الثاني / يناير 2020)

رفض هيئة قضائية لطلب المدعية في محكمة الجنايات الدولية في لاهاي
  • رفضت هيئة قضائية تحضيرية لمحكمة الجنايات الدولية في لاهاي طلبا قدمته المدعية العامة فاتو بنسودا بمراجعة قضية اختصاص المحكمة للنظر في القضية الفلسطينية واحتمال أن تكون جرائم حرب قد تم ارتكابها في الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك لأسباب فنية، منها تجاوز نص الطلب لعدد الصفحات المسموح به. وأكدت الهيئة أن قرارها يحمل الطابع الإجرائي، وعليه فمن حق المدعية إعادة تقديم الطلب على أن يتماشى مع القواعد المعمول بها في المحكمة بشان عدد الصفحات المسموح بها (110 صفحات)، بما فيها الرد الإسرائيلي الملحق بالطلب (موقع محكمة الجنايات الدولية، 21 كانون الثاني / يناير 2020).
  • وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أن قرار الهيئة لا يعدو كونه إجرائيا لا يرتبط سوى بعدد الصفحات، كما أعلنت أنها ستواصل تزويد المحكمة بكل ما يتطلبه الأمر من معلومات ووثائق حول الأوضاع السائدة في فلسطين، لضمان محاكمة “مجرمي الحرب الإسرائيليين” (دنيا الوطن، 22 كانون الثاني / يناير 2020). ومن شأن رفض الطلب تأخير اتخاذ القرار النهائي بعدة شهور.
صلوات الحرم القدسي يوم الجمعة الأخير
  • أقدم الشيخ عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى ورئيس الهيئة الإسلامية العليا يوم 24 كانون الثاني / يناير 2020 على دخول الحرم لأداء الصلاة مخالفا بذلك أمرا صادرا عن الشرطة بإبعاده عن المكان. وفي ختام الصلاة خرج صبري من الحرم محمولا على أكتاف المصلين (حساب فلسطين الآن على التويتر، 24 كانون الثاني / يناير 2020). وفي اليوم التالي قامت الشرطة الإسرائيلية بتسليمه أمر إبعاد يسري مفعوله لأربعة شهور (حساب فلسطين الآن على التويتر، 25 كانون الثاني / يناير 2020).

[1] للمزيد من المعلومات المتعلقة باستئناف إطلاق البالونات انظر نشرة مركز المعلومات الصادرة (بالإنجليزية) في 26 كانون الثاني / يناير 2020 وعنوانها: The launching of IED balloons from the Gaza Strip into Israeli territory. https://www.terrorism-info.org.il/en/launching-ied-balloons-gaza-strip-israeli-territory/
[2]
نعرف بالاعتداءات الإرهابية الخطيرة عمليات إطلاق النار والطعن والدهس أو العمليات المؤلفة من اثنتين أو أكثر من هذه العمليات، ونستثني منها عمليات إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة.