على خلفية فشل التصويت في فيفا على تعليق عضوية إسرائيل، يلوح اولاد ب"بطاقة حمراء" امام قوات الأمن الإسرائيلية في واحدة من مظاهرات يوم الجمعة (وفا، 29 من ايار 2015)
نساء فلسطينيات تساعدن شبابا فلسطينيين على جمع الحجارة (فلسطين الآن، 29 من ايار 2015)
نساء فلسطينيات تساعدن شبابا فلسطينيين على جمع الحجارة (فلسطين الآن، 29 من ايار 2015)
مسؤولا حماس موسى ابو مرزوق وعماد العلمي يعودان إلى القطاع عبر معبر رفح
احراق علم إسرائيل.
يرفع المتظاهرون لافتة تسوي بين رئيس حكومة إسرائيل نتانياهو وهيتلر
الوسائل القتالية، ومن ضمنها احزمة ناسفة، عُثِر عليها في منزل ناشط من السلفية في غزة (موقع وزارة الداخلية في غزة، 2 من حزيران 2015)
مراسم تذكارية اجرتها منظمة IHH التركية في غزة. وفي هذه المناسبة أُجري عرض تمثيلي يحاكي استيلاء جنود جيش الدفاع على مشتركي عملية الابحار (بالتودي، 30 من ايار 2015)
مسيرة جماهيرية برعاية منظمةIHH في إسطنبول لاحياء الذكرى السنوية الخامسة لعملية ابحار المرمرة (صفحة الفايسبوك التابعة ل-IHH, 31 من ايار 2015)
تمرين اختطاف جندي إسرائيلي (يكون الموقع مؤشرا بعلم إسرائيلي)
السفينة ماريان في ميناء مدينة فويو في إسبانيا (فلسطين، 1 من حزيران 2015)
- لقد برز بين احداث الأسبوع عملية اطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة. حيث تم رصد سقوط القذيفة بالقرب من غان يافنيه. ولم تقع هناك اصابلت او أضرار. فهذه هي عملية ثالثة من اطلاق القذائف الصاروخية منذ اوائل السنة والأولى التي تمت على مثل هذا المدى. وحسب مصادر اعلامية، فلسطينية وإسرائيلية، قد تمت عملية الاطلاق على خلفية خلافات داخلية في منظمة الجهاد الإسلامي في فلسطين. وفي الاعلام الفلسطيني أفيد بأن اجهزة الأمن لحماس كانت قد اعتقلت، في اعقاب عملية الاطلاق، ثلاثة عناصر من منظمة الجهاد الإسلامي في فلسطين.
- قد ردت إسرائيل بشن غارة جوية على اربع اهداف ارهابية في جنوب القطاع. فلا أفيد بوقوع اصابات. وصرح رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، ووزير الدفاع يعالون، بأن إسرائيل تعتبر حماس المسؤولة عن اي عملية اطلاق من القطاع إلى إسرائيل.
- لم تنجح الخطوة الفلسطينية لتعليق عضوية إسرائيل في الاتحاد العالمي لكرة القدم (فيفا)، لأنه في اللحظة الأخيرة سحب الفلسطينيون عرضهم. وذلك على ما يبدو في اعقاب ضغوطات وبعد ان ادركوا ان العرض سوف لا يمرَّر في مؤتمر فيفا. حيث استنكر الناطقين بلسان حماس بشدة سحب العرض. وأطلقت مجموعة ناشطين فلسطينيين حملة دعائية في الاعلام تدعو إلى تنحية جبريل الرجوب عن منصبه.
إطلاق قذائف صاروخية وقنابل هاون على إسرائيل
- في 26 من ايار 2015 في الساعة 21.45 تم اطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة. وفي عمليات التمشيط التي تمت، رُصِد سقوط قذيفة صاروخية بالقرب من غان يافنيه. فلم تقع اصابات او اضرار. حيث تكون هذه ثالث عملية من اطلاق القذائف الصاروخية منذ اوائل السنة وأول عملية اطلاق على هذا المدى منذ انتهاء عملية "الجرف الصامد". وحسب مصادر اعلامية، فلسطينية وإسرائيلية، نفذت عملية الاطلاق منظمة الجهاد الإسلامي في فلسطين على خلفية خلاف داخلي ضمن الصف رفيع المستوى في المنظمة بسبب تعيين قائد جديد للجناح العسكري العائد للمنظمة في شمال القطاع.
- في اعقاب اطلاق القذيفة الصاروخية اعتقلت اجهزة الأمن لحماس ثلاثة عناصر من منظمة الجهاد الإسلامي في فلسطين. فتم الاعتقال بالتنسيق مع اجهزة الأمن للجهاد(قدس نيوز، 27 من ايار2015). وبالاشارة إلى الأحداث، قال سامي ابو زهري، الناطق بلسان حماس، إن إسرائيل هي المسؤولة الوحيدة عن التصعيد الذي حصل محذرا من استمراره(الموقع الرسمي لحماس، 27 من ايار2015). وقال إياد البزم، الناطق بلسان وزارة الداخلية لحماس، إن وزارة الداخلية وأجهزة الأمن تتابع التطورات وتعمل كل شيء للاستعداد لوقوع تصعيد من جانب إسرائيل(صفحة الفايسبوك التابعة لوزارة الداخلية، 27 من ايار 2015).
ردود إسرائيل على اطلاق القذيفة الصاروخية
-
ردا على اطلاق القذيفة الصاروخية اغارت قطع جوية لسلاح الجو على اربع اهداف ارهابية في جنوب قطاع غزة(الناطق بلسان جيش الدفاع، 27 من ايار2015). وقد افادت وسائل الاعلام الفلسطينية بأن طائرات سلاح الجو اغارت على عدد من المواقع التابعة لمنظمة الجهاد الإسلامي في فلسطين في رفح، وبيت لاهيا وخان يونس، وعلى موقع واحد تابع للجناح العسكري لحماس. حيث أفيد بأنه وقعت اضرار ولكنه لم تقع اصابات(الرسالة.نت، 27 من ايار2015).
[1] صحيح لتأريخ 2 من حزيران 2015. فلا تتضمن هذه المعطيات الاحصائية اطلاق قنابل هاون. وكذلك لا تتضمن قذائف صاروخية أُطلِقت ولكنه سقطت ضمن حدود قطاع غزة.
[2] لا تتضمن هذه المعطيات اطلاق قنابل هاون.وكذلك لا تتضمن سقوط قذائف صاروخية في منطقة قطاع غزة.
[3] في فحص قام به مركز المعلومات للاستخبارات والارهاب، تبين ان الأسماء التي ذُكِرت في تقرير لجنة العفو الدولية، ما عدا اسم واحد، لا تُذكر في قوائم القتلى في حملة "الجرف الصامد"، التي نشرتها حماس. حيث كان أيمن طه، الذي يُذكر اسمه في قائمة حماس، ناشطا كبيرا في حماس وأحد الناطقين بلسان المنظمة. وفي 7 من آب 2014، خلال الفترة الرئيسية من عملية "الجرف الصامد"، افادت مصادر فلسطينية بأنه أُعدِم بالقرب من مستشفى شفاء. فنفت حماس ذلك مدّعية بأنه لقي مصرعه في هجمة إسرائيلية قبل ذلك ببضعة ايام.
[4] تكون الخلفية لأقوال إسماعيل هنية هي تجميد حسابات الجمعيات الخيرية في بنك فلسطين.
[5] حول مركز العودة انظروا نشرة مركز المعلومات من 5 من كانون الثاني 2011: "مركز العودة الفلسطيني(PRC): مركز دعاية مناهض لإسرائيل في لندن، يكون محسوبا على حماس والإخوان المسلمين، تم تصنيفه مؤخرا غير شرعي في إسرائيل. ويتخصص.
PRCفي تدعيم المطلب باعادة اللاجئين الفلسطينيين إلى إسرائيل كوسيلة لتغيير صبغتها اليهودية وعرقلة المسيرة السياسية. ويكون كبار مسؤوليPRCاعضاءً في منظمات اخرى تزاول ارسال قطع بحرية وقوافل إلى قطاع غزة وتحويل اموال إلى حماس".
