أخبار الإرهاب والنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني (23 – 29 من كانون الأول 2015)

أعمال مخلّة بالنظام في بلعين بروح عيد الميلاد

أعمال مخلّة بالنظام في بلعين بروح عيد الميلاد

لا تزال

لا تزال "المقاومة الشعبية" تستمر: من اليمين السكاكين التي استعملها العناصر التخريبيون الطاعنون في عملية الطعن التخريبية في شارع يافو من القدس التي قُتِل فيها شخصان وأُصيب شخص بجروح

إعلان حداد نشرته حركة فتح على إثر مقتل مهدية حماد

إعلان حداد نشرته حركة فتح على إثر مقتل مهدية حماد

إعلان حداد صادر عن حماس

إعلان حداد صادر عن حماس

الفلسطيني الداهس وسام ناصر أبو غويلة

الفلسطيني الداهس وسام ناصر أبو غويلة

الصورة الكاريكاتورية في موقع فتح. بالعربية:

الصورة الكاريكاتورية في موقع فتح. بالعربية: "بحجارة أرضنا نقاوم"

error
  • لا تزال تستمر الهجمة الإرهابية الفلسطينية التي تتمثل بعمليات طعن ودهس تخريبية في يهودا، والسامرة والقدس (التي لم تزل تشكل بؤرة لعمليات طعن تخريبية). حيث قُتِل هذا الأسبوع مواطنان إسرائيليان من جراء عملية طعن تخريبية وهكذا ارتفع عدد القتلى في الهجمة الإرهابية الحالية إلى 25.
  • برز هذا الأسبوع اكتشاف مجموعة إرهابية حمساوية واسعة في منطقة أبو ديس (بالقرب من القدس)، عملت تحت توجيه ناشطي الجناح العسكري لحماس في قطاع غزة. حيث نوت المجموعة ارتكاب عمليات تخريبية ضد إسرائيل، بما فيه عمليات تخريبية ترهيبية بواسطة تفجير أحزمة ناسفة أو سيارات مفخخة. فكان أحد عناصرها على اتصال جارٍ بمشغليه في قطاع غزة وتم تأهيله من قبلهم كخبير لصنع أحزمة ناسفة وعبوات متفجرة. وكذلك اكتُشِفت جماعة حمساوية في بيت لحم، تم استقطاب ناشطيها ليصبحو عناصر تخريبيين انتحاريين. حيث لو تحققت نيات تلك المجموعات فقد كان من شأن هذا الأمر أن يؤدي إلى "ارتفاع درجة التصعيد" في الهجمة الإرهابية الحالية. فكان من شأن مثل تلك العمليات التخريبية أن تضع الحد للطابع الشعبي، والفرداني والتلقائي للهجمة الإرهابية وتحوّل "انتفاضة القدس" (كما تسميها حماس) إلى "انتفاضة عسكرية"، بروح تصريحات مسؤولي حماس والمنظمات الإرهابية الأخرى.
عمليات تخريبية/محاولات لارتكاب عمليات تخريبية في الأسبوع الفائت
  • 27 من كانون الأول 2015عملية طعن تخريبية: وصل عنصران تخريبيان إلى محطة وقود في وسط حوارة (جنوبا لنابلس) وطعنا جنديين. فأُصيب أحد الجنديين بجروح متوسطة والثاني بجروح طفيفة. وتم اطلاق النار على العنصرين التخريبيين فقُتِلا. ويكون هذان العنصران هما محمد رفيق سباعنة، البالغ 17 عاما من العمر، ونور الدين محمود سباعنة، البالغ 23 عاما من العمر، من قباطية (جنوبا لجنين).