أخبار الإرهاب والنزاع الإسرائيلي – الفلسطيني (27 تشرين الثاني / نوفمبر – 3 كانون الأول / ديسمبر 2019)

أعلام كثيرة لحماس إلى جانب أعلام لفتح رفعت خلال الجنازة (حساب قناة القدس على التويتر، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

أعلام كثيرة لحماس إلى جانب أعلام لفتح رفعت خلال الجنازة (حساب قناة القدس على التويتر، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

بعض الوسائل الثنائية الاستخدام التي تم ضبطها في معبر إيرز (منسق أعمال الحكومة في المناطق، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

بعض الوسائل الثنائية الاستخدام التي تم ضبطها في معبر إيرز (منسق أعمال الحكومة في المناطق، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

بعض الوسائل الثنائية الاستخدام التي تم ضبطها في معبر إيرز (منسق أعمال الحكومة في المناطق، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

بعض الوسائل الثنائية الاستخدام التي تم ضبطها في معبر إيرز (منسق أعمال الحكومة في المناطق، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

عملية قوات الأمن لهدم منازل الإرهابيين الأربعة (الناطق الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

عملية قوات الأمن لهدم منازل الإرهابيين الأربعة (الناطق الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

عملية قوات الأمن لهدم منازل الإرهابيين الأربعة (الناطق الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

عملية قوات الأمن لهدم منازل الإرهابيين الأربعة (الناطق الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

أحد منازل الإرهابيين التي قامت قوات الأمن بهدمها في بيت كاحل (صفحة شبكة قدس الإخبارية، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

أحد منازل الإرهابيين التي قامت قوات الأمن بهدمها في بيت كاحل (صفحة شبكة قدس الإخبارية، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

خالد الحردان يشرف على عملية توزيع الدعم القطري في الفروع البريدية في القطاع (موقع اللجنة القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

خالد الحردان يشرف على عملية توزيع الدعم القطري في الفروع البريدية في القطاع (موقع اللجنة القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

جولة أعضاء حماس في مخيمات بيروت (موقع حماس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

جولة أعضاء حماس في مخيمات بيروت (موقع حماس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

جولة أعضاء حماس في مخيمات بيروت (موقع حماس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

جولة أعضاء حماس في مخيمات بيروت (موقع حماس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

رياض المالكي خلال اجتماعه بالمدعية العامة لمحكمة الجنايات الدولية (صفحة وزارة الخارجية الفلسطينية على الفيسبوك، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019)

رياض المالكي خلال اجتماعه بالمدعية العامة لمحكمة الجنايات الدولية (صفحة وزارة الخارجية الفلسطينية على الفيسبوك، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019)

منطقة سوق الجملة في الخليل المقرر البناء الإسرائيلي فيها (وفا، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019)

منطقة سوق الجملة في الخليل المقرر البناء الإسرائيلي فيها (وفا، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019)

  • تأجلت مسيرة العودة في 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 وذلك للمرة الثالثة على التوالي بسبب ما سمي “الوضع الأمني في قطاع غزة والتهديدات الإسرائيلية”. ودعت “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” سكان القطاع إلى الاشتراك في فعاليات مسيرة الجمعة القادمة (6 كانون الأول / ديسمبر 2019) والتي سيكون شعارها “المسيرة مستمرة”.
  • ورغم تأجيل المسيرة تجمع عدد من الشباب في جنوب القطاع ليقدموا على إلقاء الزجاجات الحارقة والمتفجرات والحجارة باتجاه قوات الجيش الإسرائيلي. وخلال قيام الجيش بالرد على ذلك قتل أحد المتظاهرين وهو من عناصر فتح، وجرح عدد آخر منهم. كما شهد الأسبوع الأخير حادثين لإطلاق القذائف الصاروخية، وقد رد الجيش الإسرائيلي على ذلك عبر الإغارة على أهداف لحماس.
  • تقوم منظمة أمريكية غير حكومية هذه الأيام بإنشاء مستشفى ميداني بجوار معبر إيرز، ما أثار انتقادات شديدة، لا سيما من جانب فتح. وفي المقابل برر متحدثون باسم حماس إنشاء المستشفى، بقولهم إنه سيقدم الخدمات الطبية لسكان القطاع، ما يساهم في تسهيل الوضع الصحي المتأزم.
مسيرات العودة
  • أعلنت “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” في 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 عن تأجيل فعاليات مسيرة العودة المقررة في 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019، وذلك لما أسمته “الوضع الأمني في قطاع غزة والتهديدات الإسرائيلية”. وجاء في بيان أصدرته الهيئة أن القرار لا صلة له بأي تفاهمات، وأن المسيرات مستمرة بطبيعتها غير العنيفة والشعبية، وأن المعركة ما زالت مستمرة (معا، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وكانت هذه ثالث مرة على التوالي لم يتم فيها إقامة مسيرة العودة في أيام الجمعة. وقال خليل الحية عضو المكتب السياسي لحماس في مقابلة لقناة الميادين إن تأجيل المسيرات قرار داخلي فلسطيني ناجم عن رغبة في العمل من اجل تحقيق المصالح الوطنية. ورأى أن الأسبوع القادم (6 كانون الأول / ديسمبر 2019) سيشهد استئناف المسيرات (الميادين، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
  • ورغم الإعلان عن إلغاء الفعاليات تجمع بضع عشرات من المتظاهرين في منطقة مخيم العودة شرقي خانيونس، حيث ألقوا الزجاجات الحارقة والمتفجرات، إضافة إلى إشعال إطارات السيارات وقذف الحجارة ومحاولة تعليق الأعلام على الجدار الأمني. وخلال عمليات رد الجيش الإسرائيلي على ذلك قتل أحد المتظاهرين وجرح عدد آخر منهم، حيث أعلن الناطق بلسان وزارة الصحة في قطاع غزة أن القتيل هو فهد محمد وليد الأسطل، 16 عاما، وأن خمسة أشخاص أصيبوا بجروح (حساب اشرف القدرة على التويتر، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
  • وأصدرت حركة فتح في خانيونس بيانا نعت فيه “ابنها الشهيد البطل” (صفحة ابن عم مصطفى الأسطل على الفيسبوك، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)، فيما ألقت “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” مسؤولية موته على إسرائيل منوهة إلى كون الأخيرة تتعمد إطلاق الذخيرة الحية على المتظاهرين (فلسطين اليوم، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وقال ماهر مزهر عضو “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” إن العدوان الإسرائيلي ضد المتظاهرين في خانيونس يمثل دليلا على أن قرار “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” تأجيل فعاليات مسيرة العودة كان قرار مسؤولا (دنيا الوطن، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
بيان نعي صادر عن فتح – فرع وسط خانيونس بمقتل "ابنها" فهد محمد الأسطل (صفحة ابن عمه مصطفى الأسطل على الفيسبوك، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).      أعلام كثيرة لحماس إلى جانب أعلام لفتح رفعت خلال الجنازة (حساب قناة القدس على التويتر، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
على اليمين: بيان نعي صادر عن فتح – فرع وسط خانيونس بمقتل “ابنها” فهد محمد الأسطل (صفحة ابن عمه مصطفى الأسطل على الفيسبوك، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). على اليسار: أعلام كثيرة لحماس إلى جانب أعلام لفتح رفعت خلال الجنازة (حساب قناة القدس على التويتر، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
  • عقدت “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة” في 2 كانون الأول / ديسمبر 2019 اجتماعها الأسبوعي في مقر الجبهة الشعبية بمدينة غزة، ودعت في ختامه السكان إلى المشاركة في فعاليات (المسيرة) يوم الجمعة 6 كانون الأول / ديسمبر 2019)، والتي سيكون شعارها “المسيرة مستمرة”، كما دعت وسائل الإعلام إلى تغطية تلك الفعاليات. ووجه بيان أصدرته الهيئة تحذيرا إلى إسرائيل من مغبة محاولة استهداف المسيرة داعيا المشاركين إلى عدم تقديم فرصة لإسرائيل للقيام بذلك (فلسطين الآن، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019).
إطلاق القذائف الصاروخية وقذائف الهاون باتجاه إسرائيل
  • لوحظت خلال الأسبوع الأخير حادثتان لإطلاق القذائف الصاروخية باتجاه إسرائيل دون وقوع إصابات أو أضرار بالممتلكات، ولم يعلن أي تنظيم مسؤوليته عن إطلاق النار حتى الآن:
    • أطلقت مساء 26 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 القذائف الصاروخية من قطاع غزة إلى منطقة غلاف غزة. واعترضت منظمة القبة الحديدية إحداهما، فيما سقطت الأخرى في منطقة خالية دون أن تحدث إصابات أو أضرارا. وردا على ذلك أغارت مقاتلات وطائرات أخرى تابعة للجيش الإسرائيلي على اهداف إرهابية تابعة لحماس في شمالي قطاع غزة، ومن بينها موقع مخصص لتصنيع الوسائل القتالية وبنى تحتية تحت أرضية (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وأفاد الإعلام الفلسطيني بالإغارة على موقع عسكري غربي خانيونس، وآخر تابع “للمقاومة” بين رفح وخانيونس وبعض المناطق الزراعية (حساب دنيا الوطن على التويتر، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • وفي 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 لوحظ إطلاق قذيفة صاروخية باتجاه إسرائيل. وردت مقاتلات وطائرات أخرى تابعة للجيش الإسرائيلي على ذلك بالإغارة على أهداف إرهابية تابعة لحماس شمال القطاع (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)، إضافة إلى موقع مراقبة شرق الشجاعية (حساب المركز الفلسطيني للإعلام على التويتر، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). كما تعرض للقصف موقع لقوات الضبط الميداني في منطقة خانيونس (حساب شهاب على التويتر، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)، وآخر للجناح العسكري لحماس في شرق بيت لاهيا (حساب شهاب على التويتر، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وتحدثت أنباء القطاع عن إصابة شخص بجروح (حساب شبكة فلسطين للحوار على التويتر، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
إطلاق القذائف الصاروخية وقذائف الهاون بالتوزيع الشهري

إطلاق القذائف الصاروخية وقذائف الهاون بالتوزيع الشهري

إطلاق القذائف الصاروخية وقذائف الهاون بالتوزيع متعدد السنوات

إطلاق القذائف الصاروخية وقذائف الهاون بالتوزيع متعدد السنوات

إحباط عملية تهريب إلى قطاع غزة
  • تم في 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 في معبر إيرز إحباط محاولة تهريب 325 طردا إلى قطاع غزة، احتوت على سلع ثنائية الاستخدام تم شراؤها في الخارج عبر شبكة الإنترنت. وتضمنت الطرود الأسلحة والسكاكين والكاميرات والطائرات المسيرة ومعدات الغطس والاتصالات وأنواعا أخرى من السلع القابلة للاستعمال للأهداف الإرهابية (منسق أعمال الحكومة في المناطق، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وكانت آخر مرة تم فيها إحباط محاولة لتمرير الوسائل ثنائية الاستخدام عبر معبر إيرز تمت في 12 حزيران / يونيو 2019.
بعض الوسائل الثنائية الاستخدام التي تم ضبطها في معبر إيرز 
(منسق أعمال الحكومة في المناطق، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019) 
     بعض الوسائل الثنائية الاستخدام التي تم ضبطها في معبر إيرز 
(منسق أعمال الحكومة في المناطق، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
بعض الوسائل الثنائية الاستخدام التي تم ضبطها في معبر إيرز
(منسق أعمال الحكومة في المناطق، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

 

  • استمرت في مختلف أنحاء الضفة الغربية حوادث إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة باتجاه قوات الأمن الإسرائيلية والأهداف المدنية (معظمها وسائط النقل). وخلال عمليات استهدفت إحباط الأعمال الإرهابية واستباقها قامت قوات الأمنا لإسرائيلية باعتقال عدد من المشبوهين بممارسة الإرهاب، كما تم ضبط الوسائل القتالية منها المستورد ومنها المصنوع محليا والأموال المخصصة لتمويل الإرهاب.
  • خلال تنفيذ قوات الأمن الإسرائيلية لمهمة إحباط الاعتداءات الإرهابية بجوار بيت عوا (جنوب غرب الخليل) لاحظ المقاتلون ثلاثة من السكان الفلسطينيين وهم يلقون الزجاجات الحارقة باتجاه السيارات الإسرائيلية، فاطلقوا النار عليهم، ما أدى إلى مقتل أحدهم، فيما تم اعتقال الآخرين واقتيادهما للتحقيق (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وذكلت وزارة الصحة في رام الله أن القتيل هو بدوي خالد بدوي مسالمة، 28 عاما، من سكان بيت عوا (صفحة وزارة الصحة في رام الله على الفيسبوك، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وأعلنت حركة فتح في دورا أن القتيل كان من عناصرها (صفحة حركة فتح في دورا، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وأعلنت حركة فتح في بيت عوا الحداد لمدة يوم واحد (صفحة جمعية عشيرة المسالمة، 1 كانون الأول / ديسمبر 2019).

بوستر تأبين منشور من فتح في بيت عوا بمقتل "الشهيد البطل" بدوي المسالمة 
(صفحة جمعية عشيرة المسالمة على الفيسبوك، 1 كانون الأول / ديسمبر 2019)
بوستر تأبين منشور من فتح في بيت عوا بمقتل “الشهيد البطل” بدوي المسالمة (صفحة جمعية عشيرة المسالمة على الفيسبوك، 1 كانون الأول / ديسمبر 2019)

  • وفيما يلي عدد من أبرز الحوادث:
    • 3 كانون الأول / ديسمبر 2019 – خلال عمليات تمشيط قامت بها قوات الأمن الإسرائيلية تم ضبط مبالغ من المال قيمتها بضعة آلاف من الشواكل يبدوا أنها كانت مخصصة لتمويل العمليات الإرهابية. وخلال مهمة قامت بها القوات في منطقة الخليل تم ضبط قطعة سلاح غير شرعي (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 3 كانون الأول / ديسمبر 2019).
    • 2 كانون الأول / ديسمبر 2019 – ألقيت الحجارة باتجاه حافلة في طريق الخليل – غوش عتسيون بالقرب من العروب، دون إصابات مع إلحاق أضرار بزجاج الحافلة (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019)
    • 2 كانون الأول / ديسمبر 2019 – ألقيت الزجاجات الحارقة باتجاه سيارة كانت تسير شمال غفعات أساف دون وقوع خسائر (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019).
    • 2 كانون الأول / ديسمبر 2019 – تم إلقاء الحجارة باتجاه حافلة في حوارة جنوب نابلس دون وقوع خسائر بالأرواح مع الحاق اضرار بزجاج السيارة (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019).
    • 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 – خلال عمليات قامت بها قوات الأمن الإسرائيلية عند مفترق تابواح شمال الضفة الغربية اعتقلت القوات شخصين من السكان كانا يثيران الشبهات، وعثرت داخل سيارتهما على مسدس، وأحالتهما للتحقيق (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 – ألقيت زجاجات حارقة باتجاه الجدار الأمني التابع لقرية بساغوت دون خسائر بالأرواح أو الممتلكات (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 – ألقيت الحجارة باتجاه حافلة كانت تسير في طريق غوش عتسيون الخليل وبالقرب من بيت أمّر دون إصابات مع الحاق أضرار بزجاج الحافلة (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 – اعتقلت الشرطة الإسرائيلية في القدس ستة من السكان مشبوهين بإلقاء الزجاجات الحارقة والألعاب النارية عدة مرات باتجاه منزل لبضع عائلات في سلوان شرقي القدس (الناطق بلسان شرطة القدس، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 – خلال دخول قوات من الجيش الإسرائيلي إلى نابلس لتمكين المصلين اليهود من دخول حرم قبر يوسف عُثر على عبوة ناسفة من صنع محلي، وتم إبطال مفعولها من قبل قوات الجيش الإسرائيلي (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 – ألقيت بعض الزجاجات الحارقة باتجاه سيارة كانت تسير في طريق الأنفاق (القدس – غوش عتسيون) وعند مخرج النفق الجنوبي دون خسائر (هتسالا ليلو غفولوت يوش، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
أعمال إرهابية خطيرة تم ارتكابها في الضفة الغربية[1]

أعمال إرهابية خطيرة تم ارتكابها في الضفة الغربية

هدم منازل إرهابيين

  • قامت قوات الأمن الإسرائيلية في ليلة 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 بهدم أربعة منازل في بيت كاحل الواقعة غربي الخليل تابعة لأربعة إرهابيين من أعضاء المجموعة التي ارتكبت عملية الطعن التي ذهب ضحيتها المرحوم دفير سوريك[2]، وذلك بعد رفض المحكمة العليا الإسرائيلية للالتماسات المقدمة إليها بمنع هدم المنازل. وخلال عملية الهدم نشأت اشتباكات بين قوات الأمن الإسرائيلية وعدد من السكان الذين لجئوا إلى إلقاء الحجارة واشعال الإطارات (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).

أحد منازل الإرهابيين التي قامت قوات الأمن بهدمها في بيت كاحل
(صفحة شبكة قدس الإخبارية، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
أحد منازل الإرهابيين التي قامت قوات الأمن بهدمها في بيت كاحل
(صفحة شبكة قدس الإخبارية، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

  • وأثار هدم المنازل ردود فعل متعددة:
    • حركة حماس: أصدرت بيانا اكدت فيه أن سياسة هدم البيوت لن تؤثر على إرادة الفلسطينيين، ولن تثني”المقاومة” عن مواصلة الطريق حتى “التحرير وطرد المستوطنين من الأرض الفلسطينية” (موقع حماس، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • صالح رأفت، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية: استنكر سياسة هدم البيوت التي تتبعها إسرائيل قائلا إنها تمثل جزء من نهج العقاب الجماعي الذي تتبعه إسرائيل (دنيا الوطن، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • حازم قاسم الناطق بلسان حماس: أكد أن هدم البيوت يعكس سلوك إسرائيل الإرهابي العنيف و”جرائم” إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني (حساب حازم قاسم على التويتر، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
الدعم القطري لعائلات في القطاع
  • بدأت في 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 عملية تقديم الدعم المالي لسبعين الفا من العائلات المحتاجة في القطاع عبر الفروع البريدية، وبواقع 100 دولار للعائلة الواحدة. وقام خالد الحردان نائب رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة بجولة في مراكز تقديم الدعم للوقوف عن كثب على سير هذه العملية (موقع اللجنة القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة). ومن المقرر أن يفرغ في 4 كانون الأول / ديسمبر من تقديم الدعم لشهر تشرين الثاني / نوفمبر 2019 (صفحة وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في القطاع على الفيسبوك، 26 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
تعليقات على إنشاء مستشفى امريكي في قطاع غزة
  • يجري حاليا شمال قطاع غزة وبجوار معبر إيرز إنشاء مستشفى ميداني بتمويل من منظمة Friend Ships، وهي من المنظمات غير الربحية العاملة في ولاية لوزيانا الأمريكية (صفحة Friend Ships – Project – Camp Gaza على الفيسبوك، 21 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
أعمال إنشاء المستشفى الميداني
(صفحة Friend Ships - Project - Camp Gaza على الفيسبوك، 23 و25 تشرين الثاني / 
نوفمبر 2019) 
    أعمال إنشاء المستشفى الميداني
(صفحة Friend Ships - Project - Camp Gaza على الفيسبوك، 23 و25 تشرين الثاني / 
نوفمبر 2019)
أعمال إنشاء المستشفى الميداني(صفحة Friend Ships – Project – Camp Gaza على الفيسبوك، 23 و25 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
  • وأثارت التقارير الواردة حول إنشاء المستشفى الميداني بجوار معبر إيرز في قطاع غزة موجة من الانتقادات وردود الفعل الغاضبة، حيث اشارت مفوضية الإعلام والثقافة في حركة فتح إلى كون حماس قد وافقت على إنشاء قاعدة عسكرية أمريكية في شمال القطاع تحت غطاء المستشفى (صفحة فتح الرسمية على الفيسبوك، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). واصدر الشيخ محمد حسين مفتي القدس والسلطة الفلسطينية بيانا دعا فيه سكان القطاع إلى عدم التعامل مع المستشفى (دنيا الوطن، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019).

من عناوين صحيفة الحياة الجديدة لسان حال السلطة الفلسطينية: بموافقة حماس..، المارينز الأمريكي يصل غزة بثوب طبي
(الحياة الجديدة، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
من عناوين صحيفة الحياة الجديدة لسان حال السلطة الفلسطينية: بموافقة حماس..، المارينز الأمريكي يصل غزة بثوب طبي (الحياة الجديدة، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

  • وتساءل أسامة القواسمي الناطق بلسان فتح عن السبب الذي يدعو الولايات المتحدة والتي كانت أوقفت كل أنواع الدعم الطبي التي كانت تقدمها في شرقي القدس إلى بناء المشروعات الإنسانية لدعم سكان القطاع، كما أشار إلى أن تعاون حماس مع الولايات المتحدة وإسرائيل يبين سبب عدم انضمامها إلى جولة التصعيد الأخيرة، بل إنها مارست الضغوط على الجهاد الإسلامي في فلسطين لكي يوقف تلك الجولة (دنيا الوطن، 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
  • وفي المقابل بررت حماس إنشاء المستشفى قائلة إنه يستهدف تخفيف الأزمة التي يعاني منها السكان:
    • اياد البزم الناطق بلسان وزارة الداخلية في القطاع: ذكر أن الهدف من إنشاء المستشفى الميداني الأمريكي هو توفير الخدمات الطبية للسكان والآتية من مؤسسات أمريكية غير حكومية، مؤكدا أن الأجهزة الأمنية في القطاع تولت مهمة تأمين جميع المؤسسات العاملة في القطاع (دنيا الوطن، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • خليل الحية عضو المكتب السياسي لحماس: أوضح أن القطاع يعاني من أزمة طبية قاسية، وهو ما دفع حماس إلى إقامة مستشفى امريكي يساهم في حلها، مشيرا إلى أن حماس هي التي حددت موقع المستشفى على بعد مئات الأمتار من الجدار الأمني، وقف إطلاق النار المرضى لن تحويلهم إليه إلا قعد تسلم الموافقة الطبية (الميادين، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • حازم قاسم الناطق بلسان حماس: قال إن إنشاء المستشفى يأتي في إطار التفاهمات الأخيرة التي تم التوصل إليها بين المنظمات الفلسطينية وإسرائيل تحت رعاية مصر والأمم المتحدة ولشدة الأحوال الصحية التي تسود القطاع، مؤكدا أن عمل المستشفى سيجري بتنسيق كامل مع وزارة الصحة في القطاع وأن كل من يرفض انشاءه يساهم في إطالة “الحصار” ويدعم استمرار الأوضاع الإنسانية الصعبة في القطاع (دنيا الوطن، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
    • أحمد المدلل المسؤول في الجهاد الإسلامي في فلسطين: أشار إلى رفض تنظيمه لكون إنشاء المستشفى جزء من صفقة سياسية، مؤكدا أن الموضوع لم يتم مناقشته بعد مع التنظيمات الفلسطينية (موقع النجاح الإخباري، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). كما أوضحت الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية انهما لا ضلع لهما في التفاهمات المرتبطة بإنشاء المستشفى الميداني (بوابة الهدف، دنيا الوطن، 1 كانون الأول / ديسمبر 2019).
وفد من حماس يزور لبنان
  • زار لبنان خلال الأسبوع الأخير وفد من حماس، ترأسه صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي، وضم خليل الحية وعزة الرشق عضوي المكتب السياسي لحماس، وحسام بدران الناطق بلسان حماس وأحمد عبد الهادي ممثل حماس في لبنان وغيرهم. وعقد الوفد عدة لقاءات في لبنان، شملت زياد النخالة أمين عام الجهاد الإسلامي في فلسطين وممثلي منظمات أخرى (الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية). وأكد ممثلو حماس في ختام اللقاء ما يربطهم بالجهاد الإسلامي من علاقات وثيقة وما يتم من تنسيق كامل بين التنظيمين سياسيا وميدانيا على حد أقوالهم (موقع حماس، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وأثناء قيام الوفد بزيارته تحدث خليل الحية عضو المكتب السياسي لحماس خلال مقابلة لقناة الميادين المحسوبة على حزب الله، حيث أجاب بالإيجاب على سؤال للإعلامي الذي أجرى المقابلة معه عما إذا كان قد التقى ممثلي حزب الله (موقع قناة الميادين، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
 لقاءات وفد حاس مع مندوبي التنظيمات الفلسطينية في بيروت (موقع حماس، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).     خليل الحية في مقابلة لقناة الميادين (موقع قناة الميادين، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
على اليمين: لقاءات وفد حاس مع مندوبي التنظيمات الفلسطينية في بيروت (موقع حماس، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). على اليسار: خليل الحية في مقابلة لقناة الميادين (موقع قناة الميادين، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
  • وخلال اقامته في لبنان قام وفد مسؤولي حماس بجولة في المخيمات الفلسطينية ببيروت، وهي صبرا وشاتيلا وبرج البراجنة. ورافق الوفد مسؤول العلاقات اللبنانية لحركة حماس في بيروت أيمن شناعة والمسؤول السياسي لحماس في منطقة بيروت علي قاسم (موقع حماس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
جولة أعضاء حماس في مخيمات بيروت (موقع حماس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)    جولة أعضاء حماس في مخيمات بيروت (موقع حماس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
جولة أعضاء حماس في مخيمات بيروت (موقع حماس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
قتيل آخر للجهاد الإسلامي في فلسطين في جولة التصعيد الأخيرة
  • نعت سرايا القدس، وهي الجناح العسكري للجهاد الإسلامي في فلسطين، في 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 رائد رفيق السرساوي، 30 عاما، أحد عناصرها في لواء غزة، متأثرا بالجروح التي كان أصيب بها خلال جولة التصعيد الأخيرة في قطاع غزة (موقع الجناح العسكري للجهاد الإسلامي في فلسطين، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وكان السرساوي قد جرح خلال غارة جوية نفذت في 13 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 عندما كان يركب دراجة نارية في حي الشجاعية شرق مدينة غزة ومعه عنصر آخر من عناصر سرايا القدس هو مؤمن قدوم، والذي قتل هو الآخر. وبذلك يكون عدد القتلى الفلسطينيين خلال جولة التصعيد الأخيرة قد ارتفع ليبلغ 36 قتيلا، 15 منهم من عناصر الجناح العسكري للجهاد الإسلامي في فلسطين.

رائد السرساوي العنصر في سرايا القدس والذي مات متأثرا بجروحه
(موقع سرايا القدس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
رائد السرساوي العنصر في سرايا القدس والذي مات متأثرا بجروحه (موقع سرايا القدس، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

مقتل إرهابي في “حادث عمل” شمال القطاع
  • تحدثت الأنباء في 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019 عن إصابة ثلاثة أو أربعة من العناصر الإرهابية نتيجة انفجار وقع في بيت غربي بيت لاهيا بشمال القطاع (القدس، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019؛ معا، 28 و29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وجاء في أحد هذه الأخبار أن الانفجار وقع في موقع لكتائب شهداء الأقصى عند مسجد الخنساء ببيت لاهيا (المشرق نيوز، 28 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وفي موعد لاحق مات ثائر العبد حامد، 29 عاما، متأثر بجراحه (معا، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). وذكر بعض أبناء عائلته ضمن الشبكات الاجتماعية أنه كان عنصرا في تنظيم يطلق على نفسه “قوات العاصفة/ كتائب عبد القادر الحسيني” وأنه قتل فيما كان يقوم بصنع الوسائل القتالية (صفحة أحد اقربائه محمد العاشور على الفيسبوك، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019؛ صفحة قريب آخر له هو Ali Taisir Ellouga‎ على الفيسبوك، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).

بوستر نعي منشور من تنظيم "قوات العاصفة/ كتائب عبد القادر الحسيني" بمقتل العنصر 
(صفحة محمد عاشور على الفيسبوك، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
بوستر نعي منشور من تنظيم “قوات العاصفة/ كتائب عبد القادر الحسيني” بمقتل العنصر (صفحة محمد عاشور على الفيسبوك، 29 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

الاستعدادات لإجراء الانتخابات
  • في أعقاب زيارة رئيس لجنة الانتخابات المركزية حنا ناصر لقطاع غزة قدمت حماس ردها إلى لجنة الانتخابات حيث ذكرت أنها ترى أهمية كبيرة لإجراء انتخابات عامة للمجلس التشريعي وللمجلس الوطني الفلسطيني والرئاسة الفلسطينية، وأنها لا مانع لديها من إجراء انتخابات رئاسية أولا لتليها انتخابات للمجلس التشريعي، كما لا تعترض على إجراء الانتخابات على أساس مبدأ النسبية الكاملة. ولكن حماس كررت شروطها والتي من شأنها إفشال الانتخابات، والقائلة بأنه وبعد إصدار القرار الرئاسي بإجراء الانتخابات سيتم عقد لقاء وطني لبحث آليات اجرائها، اضافة إلى مطالبتها بأن تشمل الانتخابات القدس والضفة الغربية وقطاع غزة (سوا، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019).
لقاء بين وزير الخارجية الفلسطينية والمدعية العامة في محكمة الجنايات بلاهاي
  • التقى رياض المالكي وزير الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية فاتو بنسودا المدعية العامة لمحكمة الجنايات الدولية في لاهاي وذلك على هامش المؤتمر العام للدول الأعضاء في المحكمة، ليناقش معها الفحص الأولي الذي تقوم به عقب إعلان وزير الخارجية الأمريكية شرعية المستوطنات. وقد طالب المالكي المدعية العامة بفتح تحقيق جنائي بحق إسرائيل بسبب إجراءات اتخذتها، من بينها ما وصفه بالإهمال الطبي للأسرى الفلسطينيين (صفحة وزارة الخارجية الفلسطينية على الفيسبوك، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019).
ردود فعل وتعليقات على إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي عن عملية البناء في الخليل
  • ذكرت أنباء صحفية في إسرائيل أن وزير الدفاع نفتالي بينت وجه بمباشرة تخطيط حي يهودي جديد على أرض سوق الجملة بالخليل، وهو اليوم منطقة خالية فاصلة بين السكان اليهود والفلسطينيين في المدينة. وسوف يوجد بناء الحي الجديد منطقة يهودية متكاملة بين حي “أبراهام” والحرم الإبراهيمي ليضاعف عدد السكان اليهود في الخليل. وقال بينت إن ما يدور الحديث حوله حاليا لا يتجاوز مرحلة التخطيط.
  • وأثار إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي ردود فعل غاضبة لدى الفلسطينيين، حيث استنكر محمد اشتية رئيس حكومة السلطة الفلسطينية خلال اجتماع حكومته في رام الله المخططات الإسرائيلية للبناء في القدس والخليل، مؤكدا أن حكومته ستبذل قصارى جهدها لوقف هذه المخططات (معا، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019). بدورها استنكرت الخارجية الفلسطينية قرار إسرائيل البناء على أرض سوق الجملة في الخليل، معلنة عن إطلاق حراك دبلوماسي لإجهاض هذا المخطط الهادف إلى “تهويد البلدة القديمة للخليل” (معا، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019).

منطقة سوق الجملة في الخليل المقرر البناء الإسرائيلي فيها (وفا، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019)
منطقة سوق الجملة في الخليل المقرر البناء الإسرائيلي فيها (وفا، 2 كانون الأول / ديسمبر 2019)

بناء منزل لعائلة الإرهابي عمر أبو ليلى
  • زار سكرتير حركة فتح في سلفيت عبد الستار عواد الموقع الجارية فيه أعمال بناء منزل عائلة عمر أبو ليلى في بلدة الزاوية غربي سلفيت. وكان عمر أبو ليلى قد ارتكب في 17 آذار / مارس 2019 عملية إطلاق للنار وطعن في ساحة أريئيل ومفترق أفيسار والتي قتل من جرائها إسرائيليان أحدهما مدني والأخر جندي في الجيش الإسرائيلي (الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، 24 نيسان / أبريل 2019). وكان المنزل الذي كان الإرهابي يسكنه في بلدة الزاوية قد هدمته قوات الأمن الإسرائيلية في 23 نيسان / أبريل 2019.
  • وذكر عبد الستار عواد أن فتح وسكان محافظة سلفيت سيواصلون إنشاء المنزل حتى اكماله، كما أعلن رئيس بلدية سلفيت عن استمرار أعمال البناء بالتعاون مع فتح (صفحة حركة فتح في سلفيت على الفيسبوك، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019). يشار إلى أن حركة فتح في سلفيت قد أعلنت في 24 نيسان / أبريل 2019 عن إطلاق مبادرة لبناء منزل لعائلة عمر أبو ليلى في الزاوية خلال أربعة شهور (وفا، 24 نيسان / أبريل 2019).
زيارة سكرتير فتح في سلفيت عبد الستار عواد (يرتدي بنطلونا فاتح اللون) للمنزل الجاري بناؤه لعائلة الإرهابي عمر أبو ليلى بالزاوية (صفحة فرع سلفيت لحركة فتح على الفيسبوك، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)      زيارة سكرتير فتح في سلفيت عبد الستار عواد (يرتدي بنطلونا فاتح اللون) للمنزل الجاري بناؤه لعائلة الإرهابي عمر أبو ليلى بالزاوية (صفحة فرع سلفيت لحركة فتح على الفيسبوك، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)
زيارة سكرتير فتح في سلفيت عبد الستار عواد (يرتدي بنطلونا فاتح اللون) للمنزل الجاري بناؤه لعائلة الإرهابي عمر أبو ليلى بالزاوية (صفحة فرع سلفيت لحركة فتح على الفيسبوك، 27 تشرين الثاني / نوفمبر 2019)

[1] نعرف بالاعتداءات الإرهابية الخطيرة عمليات إطلاق النار والطعن والدهس أو العمليات المؤلفة من اثنتين أو أكثر من هذه العمليات، ونستثني منها عمليات إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة
[2]
تعرض المرحوم دفي سوريك في 8 آب / أغسطس 2019 لاعتداء إرهابي وقع بجوار قرية ميغدال عوز، وتم اعتقال الفاعلين غداة التاريخ المذكور.