أخبار الإرهاب والنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني (7-13 كانون الثاني / يناير 2015)

قادة العالم، ومن ضمنهم بنيامين نتنياهو وأبو مازن، في المسيرة التضامنية بباريس إثر الهجمة الإرهابية

قادة العالم، ومن ضمنهم بنيامين نتنياهو وأبو مازن، في المسيرة التضامنية بباريس إثر الهجمة الإرهابية

البوستر الداعي إلى ارتكاب اعتداءات الطعن (صفحة شبكة فلسطين للحوار على الفيس بوك، 9 كانون الثاني / يناير 2015)

البوستر الداعي إلى ارتكاب اعتداءات الطعن (صفحة شبكة فلسطين للحوار على الفيس بوك، 9 كانون الثاني / يناير 2015)

وقفتان فلسطينيتان تضامنا مع قتلى الاعتداء الإرهابي في هيئة تحرير جريدة

وقفتان فلسطينيتان تضامنا مع قتلى الاعتداء الإرهابي في هيئة تحرير جريدة "شارلي إبدو" الفرنسية (وفا، 11 كانون الثاني / يناير 2015)

الاجتماع الطارئ للتنظيمات الفلسطينية في قطاع غزة (فلسطين اليوم، 11 كانون الثاني / يناير 2015)

الاجتماع الطارئ للتنظيمات الفلسطينية في قطاع غزة (فلسطين اليوم، 11 كانون الثاني / يناير 2015)

وقفتان فلسطينيتان تضامنا مع قتلى الاعتداء الإرهابي في هيئة تحرير جريدة

وقفتان فلسطينيتان تضامنا مع قتلى الاعتداء الإرهابي في هيئة تحرير جريدة "شارلي إبدو" الفرنسية (وفا، 11 كانون الثاني / يناير 2015)

error
  • ساد الهدوء الجنوب الإسرائيلي. أما في الضفة الغربية والقدس فقد تواصلت الاعتداءات الإرهابية وأعمال العنف، ولا سيما اعتداءات الطعن (والتي تم إجهاض معظمها) وإلقاء الحجارة باتجاه وسائط النقل الإسرائيلية وقذف الزجاجات الحارقة باتجاه عمارة إسرائيلية في الخليل.
  • ازداد التوتر السائد بين فتح وحماس شدة هذا الأسبوع عقب سلسلة الانفجارات التي وقعت عند مقر بنك فلسطين وفي منزل الناطق بلسان حكومة الوفاق الوطني. وألقت فتح على حماس مسؤولية الانفجارات، فيما استمر قادة حماس في توجيه الاتهامات إلى السلطة الفلسطينية بأنها تعرقل عمدا عملية إعمار قطاع غزة.
  • استنكر أبو مازن وحماس (كل على انفراد) سلسلة الاعتداءات الإرهابية التي شهدتها باريس، حيث أقيمت في كل من رام الله والخليل وقفة تضامنية مع فرنسا. وشارك أبو مازن في التظاهرة الضخمة في باريس، ولكنه تعرض إثر ذلك لانتقادات حماس (بسبب عدم حضوره لأي لقاء شعبي في القطاع خلال حملة "الجرف الصامد" وبعدها). 
إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون باتجاه إسرائيل
  • لم يتم خلال الأسبوع الأخير رصد سقوط صواريخ أو قذائف هاون داخل الأراضي الإسرائيلية.

إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون باتجاه إسرائيل

حوادث على الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة
  • تواصلت هذا الأسبوع الحوادث على امتداد السياج الأمني الممتد بين إسرائيل وقطاع غزة، حيث أطلقت قوة تابعة للجيش الإسرائيلي النار في 11 كانون الثاني / يناير 2015 باتجاه شخص مشبوه كان يقترب من السياج الأمني عند بلدة خان يونس، فابتعد الشخص عائدا إلى قطاع غزة (صفحة "تسيفاع أدوم" على الفيس بوك، 12 كانون الثاني / يناير 2015). 
تعرض شاب للطعن عند باب العامود
  • في 8 كانون الثاني / يناير 2015، وعند باب العامود بالقدس تعرض شاب من تلامذة إحدى المدارس الدينية اليهودية للطعن في ظهره بواسطة مفك للبراغي. وتمكن الفاعل من الهرب، ووصفت حالة الشاب بأنها ما بين خفيفة ومتوسطة. وفي أعقاب هذا الاعتداء تم اعتقال فتى يبلغ ال 15 من عمره ومن سكان شرقي القدس مشبوها بأنه الفاعل (صفحة الشرطة الإسرائيلية على الفيس بوك، 9 كانون الثاني / يناير 2015).
  • وبعد حادث الطعن المشار إليه نشر على عدد من المواقع الإلكترونية المحسوبة على حماس بوستر يظهر فيه فلسطيني ملثم وهو يطعن يهوديا متدينا في الثلج على خلفية الحرم القدسي. ويدعو عنوان البوستر إلى طعن اليهود في مدينة القدس (صفحة شبكة فلسطين للحوار على الفيس بوك، 9 كانون الثاني / يناير 2015).

[1]     تم آخر تحديث لهذه البيانات الإحصائية في 13 كانون الثاني / يناير 2015 ويستثنى منها إطلاق قذائف الهاون والصواريخ التي تم إطلاقها ولكنها سقطت داخل قطاع غزة.
[2]     استثني من هذه البيانات إطلاق قذائف الهاون.
[3]     للمزيد من المعلومات انظر نشرة مركز المعلومات الصادرة بالإنجليزية في 9 تشرين الثاني / نوفمبر 2014 بعنوان"Hamas haspresented the first battalion of the Popular Army, to serve as an auxiliary force for the operatives of Hamas’s military wing in confrontations with Israel"
 [4]   تم استهداف المركز الثقافي الفرنسي في القطاع فيما مضى، حيث وقع في 12 كانون الأول / ديسمبر 2014 انفجار في مقر المركز، وقام تنظيم سلفي جهادي يطلق على نفسه جند أنصار الله ومحسوب على الجهاد العالمي في 18 كانون الأول / ديسمبر 2014 بتحميل شريط على اليوتيوب تبنى فيه مسؤولية الانفجار.