أخبار الإرهاب والنزاع الإسرائيلي – الفلسطيني (26-20 آذار/ مارس 2019)

"مسيرة العودة" في شرق مدينة غزة.

مسيرة العودة في منطقة خان يونس (صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019)

مسيرة العودة في منطقة خان يونس (صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019)

متظاهرون يتسلقون السياج في شرق مدينة غزة (صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019)

متظاهرون يتسلقون السياج في شرق مدينة غزة (صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019)

متظاهرون يتسلقون السياج في شرق مدينة غزة (صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019)

متظاهرون يتسلقون السياج في شرق مدينة غزة (صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019)

عبوات ألقتها وحدات الإرباك الليلي في قطاع غزة باتجاه إسرائيل. كُتبت على العبوات الناسفة عبارة

عبوات ألقتها وحدات الإرباك الليلي في قطاع غزة باتجاه إسرائيل. كُتبت على العبوات الناسفة عبارة "الموت لإسرائيل" باللغتين العربية والعبرية

عبوات ألقتها وحدات الإرباك الليلي في قطاع غزة باتجاه إسرائيل. كُتبت على العبوات الناسفة عبارة

عبوات ألقتها وحدات الإرباك الليلي في قطاع غزة باتجاه إسرائيل. كُتبت على العبوات الناسفة عبارة "الموت لإسرائيل" باللغتين العربية والعبرية

مؤتمر صحفي عقدته

مؤتمر صحفي عقدته "وحدة الإرباك الليلي" (صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 20 آذار/ مارس 2019).

حشود المتظاهرين خلال أحداث المسير البحري.

حشود المتظاهرين خلال أحداث المسير البحري.

سكان في قرية عبوين (قطاع رام الله) يدشنون شارعاً على اسم الإرهابي عمر أبو ليلى (حساب تويتر QUDSN، 26 آذار/ مارس 2019)

سكان في قرية عبوين (قطاع رام الله) يدشنون شارعاً على اسم الإرهابي عمر أبو ليلى (حساب تويتر QUDSN، 26 آذار/ مارس 2019)

  • تصدرت أحداث هذا الأسبوع جولة تصعيدية أخرى، حيث بدأت بعد أن أطلقت حماس (بطريق الخطأ على حد زعمها) صاروخاً أصاب بيتاً في قرية مشميرت في الشارون (سبعة جرحى). ورد الجيش الإسرائيلي بضرب عشرات المواقع في شمال ووسط قطاع غزة، ومن جملتها مواقع ذات أهمية. وردت حركة حماس بإطلاق قنابل هاون وصواريخ على بلدات غلاف غزة. وتوقفت جولة التصعيد ربما بفعل ضغوط مصرية أدت إلى وقف أحادي الجانب لإطلاق النار من طرف حماس وباقي التنظيمات الإرهابية.
  • إطلاق الصواريخ وجولة التصعيد التي تلته كانت ذروة أسبوع بلغت فيه مظاهر العنف مستويات عالية، وخاصة في قطاع غزة. حيث عملت طيلة هذا الأسبوع وحدات الإرباك الليلي بشكل مكثف كل ليلة وألقت عبوات ناسفة باتجاه جنود الجيش الإسرائيليين. كما تم تطيير بالونات تفجير كثيرة سقط بعضها في الأراضي الإسرائيلية. وكذلك في “مسيرة العودة” (22 آذار/ مارس)، التي شارك فيها حوالي 9500 شخص بلغت مظاهر العنف مستويات عالية. ردت قوات الجيش الإسرائيلي على أعمال العنف بالقصف المدفعي وبغارات جوية. ومن المتوقع أن تتصاعد شدة العنف في يوم السبت المقبل، 30 آذار/ مارس 2019، الذي يصادف مع حلول الذكرى السنوية لانطلاق “مسيرات العودة” و”يوم الأرض” (قبل الانتخابات الإسرائيلية بعشرة ايام).
  • في الضفة الغربية استمر روتين رشق الحجارة وإلقاء الزجاجات الحارقة على السيارات الإسرائيلية. وفي سجن كتسيعوت طعن سجناء حماس سجّانيْين وأصاباهما بجروح متوسطة وطفيفة (24 آذار/ مارس 2019). وفي اليوم التالي تمت محاولة طعن أخرى. أما السلطة الفلسطينية وحماس والجهاد الإسلامي فقد أدانوا ما أسموه “التصعيد الإسرائيلي بحق السجناء الفلسطينيين” وحملوا إسرائيل المسؤولية عن سلامتهم.
إطلاق الصواريخ على إسرائيل
  • في 25 آذار/ مارس 2019 في ساعات الصباح المبكرة شوهد إطلاق صاروخ من قطاع غزة باتجاه إسرائيل. أُطلقت صفارة الإنذار في منطقة الشارون وفي المجلس الإقليمي عيمك حيفر. سقط الصاروخ في قرية مشميرت في الشارون على أحد بيوت القرية. أصيب سبعة أشخاص بجروح، ومنهم طفلين. تسببت اضرار كبيرة للبيت. وكانت هذه أول صفارة إنذار يتم إطلاقها في منطقة الشارون منذ عملية “تسوك إيتان” (تموز/ يوليو- آب/أغسطس 2014). تم إطلاق الصاروخ على ما يبدو من رفح التي تبعد ما يقارب 120 كلم عن موقع سقوط الصاروخ.
  • جرّ سقوط الصاروخ رداً إسرائيلياً عنيفاً في قطاع غزة، حيث شمل ضرب عشرات المواقع التابعة لحماس والجهاد الإسلامي بفلسطين في قطاع غزة (ومنها مواقع ذات قيمة). ورداً على ذلك أطلقت على إسرائيل أكثر من سبعون صاروخاً وقتبلة هاون. لم تقع إصابات بالأرواح. أُصيب بيت في مدينة سديروت [1].
خدمات الإطفاء والإنقاذ، 25 آذار/ مارس 2019)   الشرطة الإسرائيلية
على اليمين: الشرطة الإسرائيلية. على اليسار: خدمات الإطفاء والإنقاذ، 25 آذار/ مارس 2019)
اطلاق الصواريخ وقنابل الهاون على مقطع شهري

اطلاق الصواريخ وقنابل الهاون على مقطع شهري

إطلاق صواريخ وقنابل هاون على مقطع سنوي

إطلاق صواريخ وقنابل هاون على مقطع سنوي

  • إطلاق الصاروخ كان ذروة أسبوع عاصف ومتوتر وخاصة على حدود قطاع غزة، حيث انطلقت خلاله أحداث “مسيرة العودة”ن والتي كانت عنيفة بشكل خاص. حيث عملت وحدات الإرباك الليلي على امتداد الحدود وتم تطيير بالونات تفجير كثيرة، سقط بعضها في الأراضي الإسرائيلية.
مسيرة العودة
  • في 22 آذار/ مارس 2019 انطلقت مسيرة العودة الـ 51 تحت شعار “المسيرات هي خيارنا”. شارك في المسيرة حوالي 6500 فلسطيني، حيث تجمعوا في المناطق الخمسة “التقليدية”. انطلقت المسيرة بعد أن تم إلغائها في الأسبوع الماضي بسبب التوتر الأمني. وخلال المسيرة تم رفع منسوب العنف عالياً، حيث شمل إلقاء عبوات ناسفة على قوات الجيش الإسرائيلي. وقامت مجموعة من الفلسطينيين بقطع السياج إلى الشرق من مدينة غزة (بال إنفو، 22 آذار/ مارس 2019).
  • وخلافاً للأسابيع الخيرة فقد شارك في الأحداث قياديون من منظمات عديدة، بمن فيهم اسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، حيث كان حاضراً في مخيم العودة “ملكة” (الميادين، 22 آذار/ مارس 2019). وفي كلمة ألقاها إسماعيل هنية قال إن الشعب الفلسطيني سيواصل المشاركة في مسيرات العودة إلى ان تحقق المسيرات أهدافها. وفي إشارته إلى إسرائيل قال إنها إذا لم تحقق مطالب الفلسطينيين فإن ما سيأتي سيكون أقسى وان على الأطراف أن تتحمل المسؤولية (قناة الأقصى، 22 آذار/ مارس 2019).
اسماعيل هنية أثناء أحداث "مسيرة العودة" الـ 51 في شرق مدينة غزة 
(صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019)
     اسماعيل هنية أثناء أحداث "مسيرة العودة" الـ 51 في شرق مدينة غزة 
(صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019)
اسماعيل هنية أثناء أحداث “مسيرة العودة” الـ 51 في شرق مدينة غزة (صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019)
خالد البطش، رئيس الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة واسماعيل رضوان، احد قياديي حماس، أثناء أحداث "مسيرة العودة".     خليل الحية، أحد قياديي حماس أثناء أحداث "مسيرة العودة"
(صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019).
على اليمين: خالد البطش، رئيس الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة واسماعيل رضوان، احد قياديي حماس، أثناء أحداث “مسيرة العودة”. على اليسار: خليل الحية، أحد قياديي حماس أثناء أحداث “مسيرة العودة” (صفحة فيسبوك “الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة”، 22 آذار/ مارس 2019).
  • احمد بحر، رئيس المجلس التشريعي التابع لحماس، والذي كان في منطقة رفح، قال إن الشعب الفلسطيني سيواصل إطلاق مسيرات العودة إلى أن تحقق أهدافها، وقال أيضاً إن الفلسطينيين لن يتنازلوا عن “حق العودة” (قناة الأقصى، 22 آذار/ مارس 2019). سامي أبو زهري، الناطق باسم حماس، قال إن المشاركة الواسعة في المسيرة هي رسالة للأمة بأن القطاع سيواصل دعمه لمشروع “المقاومة” (حساب تويتر سامي أبو زهري، 22 آذار/ مارس 2019).
  • وأفاد الناطق باسم وزارة الصحة، أشرف القدره، عن مقتل فلسطينييْن وإصابة 62 آخرين أثناء الأحداث (حساب تويتر أشرف القدره، 22 آذار/ مارس 2019). مصعب البريم، المتحدث عن الجهاد الإسلامي بفلسطين، حمّل إسرائيل المسؤولية عن إصابة متظاهري “مسيرات العودة” (فلسطين اليوم، 22 آذار/ مارس 2019).
عمليات وحدات الإرباك الليلي
  • وحدات الإرباك الليلي أعلنت على إثر الاعتداء على متظاهري المسيرة بانها ستقوم بتصعيد عملياتها. وعلى حد قولهم فإنهم سيبدئون بممارسة عملياتهم كل يوم ابتداءً من الساعة 1900. وستستمر العمليات حتى ساعات الصباح. كما قالوا إنهم سيضاعفون عدد بالونات التفجير التي يتم تطييرها باتجاه إسرائيل خلال ساعات النهار. وقيل ايضاً إن هذه الأعمال هي جزء من خطة لتصعيد أعمالهم بهدف تحويل حياة سكان غلاف غزة وحياة الجنود الإسرائيليين إلى جحيم. وذلك بهدف إرسال رسالة إلى القيادة الإسرائيلية مفادها إما فك “الحصار” المفروض على القطاع وإما أن يُضطر سكان غلاف غزة لمغادرة (قراهم) (سوا، 23 آذار/ مارس 2019).
  • وفعلاً ففي الأيام التي تلت مسيرة العودة عملت وحدات الإرباك الليلي بشكل مكثف طيلة ليال متتالية. وشارك في الأحداث بضعة مئات من الفلسطينيين الذين توزعوا على عدد من المناطق. وفي سياق أعمالهم أشعل الفلسطينيون النار بإطارات السيارات وألقوا القنابل الصوتية على قوات الجيش الإسرائيلي، كما ألقوا عبوات ناسفة كثيرة باتجاه السياج الأمني. وأدى إلقاء إحدى العبوات إلى تشغيل صفارة اللون الأحمر في مجلس إشكول الإقليمي (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 24 آذار/ مارس 2019).

عبوات ناسفة ألقتها وحدات الإرباك الليلي في القطاع باتجاه إسرائيل. كُتب على الورقة المرفقة باللغة العربية: "الإرباك الليلي، مجموعات دينامو الحدود، 19 آذار/ مارس 2019 وحدة (?) الزواري. مجموعة الدينامو"
عبوات ناسفة ألقتها وحدات الإرباك الليلي في القطاع باتجاه إسرائيل. كُتب على الورقة المرفقة باللغة العربية: “الإرباك الليلي، مجموعات دينامو الحدود، 19 آذار/ مارس 2019 وحدة (?) الزواري. مجموعة الدينامو”

  • رد الجيش الإسرائيلي على العمليات الليلية بقصف مدفعي وضربات من الجو:
    • في 24 آذار/ مارس 2019 قامت طائرة إسرائيلية بقصف موقعي مراقبة لحماس في جنوب قطاع غزة (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 24 آذار/ مارس 2019). وفي ساعات المساء قصفت دبابة للجيش الإسرائيلي موقعاً لحماس في شمال قطاع غزة (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 24 آذار/ مارس 2019). أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية عن قتيل بنيران الجيش الإسرائيلي (بال إنفو، 24 آذار/ مارس 2019).
    • في 21 آذار/ مارس 2019 أفادت التقارير بان قوات مدفعية للجيش الإسرائيلي قد ضربت مجموعة من الفلسطينيين الذين شاركوا في أعمال الإرباك الليلي إلى الشرق من بيت حانون في شمال قطاع غزة. وأفاد شهود عيان عن إصابة شخص بجروح بالغة (أمد، 21 آذار/ مارس 2019). كما أفادت التقارير بان طائرة مُسيّرة أطلقت صاروخاً على موقع تابع لقوة الردع في شرق رفح (حساب تويتر شهاب، 21 آذار/ مارس 2019). أفاد الناطق عن وزارة الصحة عن وقوع ما لا يقل عن سبعة جرحى جراء الضربة في شرق رفح (حساب تويتر أشرف القدره، 21 آذار/ مارس 2019).
    • في 19 آذار/ مارس 2019 قامت طائرات إسرائيلية مُسيّرة لسلاح الجو الإسرائيلي بضرب حشد من المتظاهرين الفلسطينيين في شمال قطاع غزة (أناطوليا، 19 آذار/ مارس 2019).
إطلاق بالونات التفجير
  • وبالتزامن مع ذلك تزايد خلال الأسبوع الأخير إطلاق البالونات، وبالأساس بالونات التفجير باتجاه الأراضي الإسرائيلية. انفجر عدد من العبوات الناسفة التي كانت مربوطة بالبالونات. ورد الجيش الإسرائيلي بإطلاق النار باتجاه الخلايا التي تقوم بإطلاق البالونات. فيما يلي أبرز الأحداث خلال الأسبوع:
    • 25 آذار/ مارس 2019: تم العثور على غرض مشبوه مربوط بحزمة من البالونات في حقل زراعي في مجلس إشكول الإقليمي. تم استدعاء خبير متفجرات إلى الموقع (المتحدث باسم مجلس إشكول الإقليمي، 25 آذار/ مارس 2019).
    • 24 آذار/ مارس 2019: سقط بالون حارق في منطقة طبيعية خارج مجلس إشكول الإقليمي. أصيب شخص بيديه حين حاول على ما يبدو رفع العبوة الناسفة التي كانت مربوطة بالبالون (المتحدث باسم مجلس إشكول الإقليمي، 24 آذار/ مارس 2019). وقبل ذلك لاحظ أحد سكان مجلس مرحافيم الإقليمي بالونات حارقة في الجو وبعدها بدقائق اندلع حريق.
    • 23 آذار/ مارس 2019: قام الفلسطينيون طيلة النهار بتطيير حزم من البالونات باتجاه إسرائيل. ورداً على ذلك قامت طائرة لسلاح الجو بضرب خلية كانت تعمل على تطيير بالونات التفجير في جنوب قطاع غزة (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 23 آذار/ مارس 2019). أفاد الفلسطينيون عن تعرض مجموعة من مطيّري البالونات بالقرب من مخيم البريج للاجئين (بال إنفو، 23 آذار/ مارس 2019). وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية عن إصابة ثلاثة فلسطينيين بجروح (حساب تويتر شهاب، 23 آذار/ مارس 2019).
    • 21 آذار/ مارس 2019: في ساعات المساء سُمع صوت انفجار في مجلس إشكول الإقليمي. وفي ساعات الصباح تم العثور على بقايا بالون قد انفجر في ساحة بيت في إحدى القرى. لم تقع إصابات ولم تتسبب أضرار (المتحدث باسم مجلس إشكول الإقليمي، 22 آذار/ مارس 2019). وفي اليوم ذاته سُمع صوت تفجير في إحدى قرى مجلس شاعار هنيجف الإقليمي. وتبين أن مصدر التفجير من انبوب بلاستيكي محمول على حزمة بالونات. انفصل الأنبوب عن البالونات وسقط وانفجر (المتحدث باسم مجلس شاعار هنيجف الإقليمي، 21 آذار/ مارس 2019).
    • 20 آذار/ مارس 2019: أفادت مصادر محلية بان طائرات إسرائيلية مُسيّرة أطلقت صاروخاً واحداً على الأقل على مجموعة شبان فلسطينيين إلى الشرق من مخيم البريج للاجئين بينما كانوا يحاولون إطلاق بالونات حارقة. لم تقع إصابات (أمد، 20 آذار/ مارس 2019).
    • 19 آذار/ مارس 2019: ضربت طائرة تابعة لسلاح الجو خلية حاولت تطيير بالونات حارقة من شمال القطاع إلى الأراضي الإسرائيلية (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 19 آذار/ مارس 2019).
مادة متفجرة أعدها عناصر وحدة بني الزواري في رفح".     إطلاق بالونات التفجير باتجاه الأراضي الإسرائيلية من منطقة مخيم المغازي (وسط القطاع) (صفحة فيسبوك "وحدة بني الزواري في قطاع غزة"، 24 آذار/ مارس 2019)
على اليمين: مادة متفجرة أعدها عناصر وحدة بني الزواري في رفح”. على اليسار: إطلاق بالونات التفجير باتجاه الأراضي الإسرائيلية من منطقة مخيم المغازي (وسط القطاع) (صفحة فيسبوك “وحدة بني الزواري في قطاع غزة”، 24 آذار/ مارس 2019)
أحداث المسير البحري
  • في 19 آذار/ مارس 2019 بعد الظهر انطلقت أحداث المسار البحري الـ 26. شارك في الأحداث حوالي عشرة مراكب بحرية خرجت من غزة باتجاه الحدود البحرية بين إسرائيل وقطاع غزة. وبالتزامن مع ذلك خرجت مظاهرات على الشريط الساحلي شارك فيها حوالي ألف متظاهر قاموا بإحراق الإطارات وإلقاء العبوات الناسفة، بل وحاولوا تخريب السياج الأمني. أفادت التقارير عن إصابة 29 فلسطينياً خلال الأحداث (معاً، 19 آذار/ مارس 2019). تم إلغاء أحاث المسير البحري التي كان من المفروض أن تتم في 26 آذار/ مارس (بسبب جولة التصعيد).
استعدادات لمسيرة 30 آذار/ مارس
  • على الرغم من التوتر في الجنوب، تتواصل الاستعدادات للأحداث المخططة ليوم السبت 30 آذار/ مارس 2019 بمناسبة “يوم الأرض” وحلول الذكرى السنوية لـ”مسيرات العودة”. نشرت التنظيمات بياناً رسمياً دعت فيه إلى المشاركة الواسعة في يوم الأرض في خمسة “مخيمات العودة”. كما دعت الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس والمناطق الإسرائيلية إلى إحياء ذكرى يوم الأرض وجعله يوم مواجهات مع قوات الجيش الإسرائيلي (فلسطين اليوم، 23 آذار/ مارس 2019).
  • خالد البطش، عضو المكتب السياسي للجهاد الإسلامي بفلسطين وعضو الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة، ألقى في نهاية “مسيرة العودة” بياناً صادر عن الهيئة. وحين قرأ البيان كان يقف إسماعيل هنية إلى جانبه. وجاء في البيان إن “ملايين الفلسطينيون” سيشاركون في المسيرة القادمة في 30 آذار/ مارس. وحذر إسرائيل وقال إذا واصلت إسرائيل عدوانها على الشعب الفلسطيني فإنها ستتحمل نتائج ذلك. سهيل الهندي، عضو المكتب السياسي لحماس، تطرق إلى المسيرة في 30 آذار/ مارس وقال إن هناك استعدادات كبيرة تقوم بها الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة. وعلى حد تعبيره فمن المتوقع أن يشارك مئات آلاف الفلسطينيون في الأحداث في القطاع في الضفة الغربية وفي المناطق الإسرائيلية وفي مخيمات اللاجئين في الشتات. كما حذر الهندي بان غرفة العمليات المشتركة للتنظيمات سترد بقوة كبيرة إذا اعتدت إسرائيل على المتظاهرين أثناء الأحداث (سوا، 22 آذار/ مارس 2019).
  • محمد الحرازين، من كبار قيادات الجهاد الإسلامي بفلسطين وعضو الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة، قال غنه في 30 آذار/ مارس في ساعات الظهر ستتم فعاليات مختلفة في مخيمات العودة الخمسة في شرق قطاع غزة. وعلى حد تعبيره فسوف تكون في الأسبوع القادم تغطية إعلامية واسعة بمختلف وسائل الإعلام وستنطلق حملة إنترنت على شبكات التواصل الاجتماعي استعداداً للأحداث (فلسطين اليوم، 23 آذار/ مارس 2019).
عملية إطلاق نار في بيت إيل
  • في 25 آذار/ مارس 2019 في ساعات المساء (أثناء جولة التصعيد في قطاع غزة) تم إطلاق النار على مستوطنة بيت إيل (إلى الشمال من القدس) من جهة قرية دورا. أسفر إطلاق النار عن إصابة طفل بإصابة طفيفة في يده. باشرت قوات الأمن الإسرائيلية بتمشيط المنطقة (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 25 آذار/ مارس 2019).
عملية طعن في السجن

في 24 آذار/ مارس 2019 خلال نقل السجناء الأمنيين، عناصر حماس، في سجن كتسيعوت من قسم إلى قسم آخر، انقض سجينان على ضباط من مصلحة السجون وهاجموهم مستخدمين أدوات طعن مرتجلة. جُرح أحد الضباط في رقبته وتم تحديد إصابته متوسطة، اما الضابط الثاني فقد أصيب بيده وإصابته خفيفة. وخلال محاولة السيطرة على السجناء أصيب 11 سجيناً، منهم ثلاثة إصاباتهم بالغة. وفي اليوم التالي كانت هناك محاولة أخرى لطعن سجين.

  • وعلى إثر الأحداث دعا الفلسطينيون إلى وقفة تضامن مع السجناء في عدد من المناطق ومنها رام الله ونابلس (شهاب، 25 آذار/ مارس 2019). استنكر مكتب أبو مازن هذا “التصعيد الإسرائيلي ضد السجناء” وحمل إسرائيل المسؤولية عن حياتهم (وفا، 25 آذار/ مارس 2019). رياض المالكي، وزير الخارجية والمغتربين في الحكومة الانتقالية الفلسطينية، قال إن هناك “استعدادات دبلوماسية” للعمل مع مؤسسات دولية هدفها كشف التصعيد الإسرائيلي ضد السجناء الفلسطينيين. وعلى حد تعبيره فإن مسألة السجناء الفلسطينيون بالنسبة لأبو مازن هي “خط أحمر” (وفا، 25 آذار/ مارس 2019). اما حركة حماس فقد نشرت بياناً سمت فيه أعمال السجناء “أعمال بطولية” وشجبت ممارسات إسرائيل ضدهم (شهاب، 25 آذار/ مارس 2019). ونشر الجهاد الإسلامي بفلسطين بياناً حمل فيه إسرائيل المسؤولية عن سلامة السجناء (فلسطين اليوم، 25 آذار/ مارس 2019).
احداث ميدانية
  • تواصلت في الضفة الغربية أعمال رشق الحجارة وإلقاء الزجاجات الحارقة على قوات الأمن وعلى أهداف مدنية. وخلال الأعمال الوقائية التي نفذتها قوات الأمن الإسرائيلية في أنحاء الضفة الغربية تم اعتقال مشتبهين بممارسة الأعمال الإرهابية وتم ضبط أسلحة نظامية وأسلحة مرتجلة وأموال مخصصة لتمويل الأعمال الإرهابية. فيما يلي أبرز الأحداث:
    • 25 آذار/ مارس 2019 – خلال عمليات تمشيط قامت بها قوات الأمن الإسرائيلية في بيت فجر وفي أبو ديس ضبطت قوات الأمن أسلحة ذاتية الصنع وأسلحة نظامية (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 26 آذار/ مارس 2019).
    • 24 آذار/ مارس 2019 – تم إلقاء أربع زجاجات حارقة على سيارة على شارع جوش عتسيون الخليل قرب مخيم العروب. لم تقع إصابات ولم تتسبب أضرار (إنقاذ بلا حدود، 24 آذار/ مارس 2019).
    • 24 آذار/ مارس 2019 – خلال عمليات تمشيط قامت بها قوات الأمن الإسرائيلية في مدينة الخليل ضبط الجنود مبالغ مالية بعشرات آلاف الشواكل كانت مخصصة لتمويل العمليات الإرهابية (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 24 آذار/ مارس 2019).
    • 22 آذار/ مارس 2019 – تم إلقاء حجارة على سيارة إسعاف في منطقة الخليل. لم تقع إصابات. تسببت اضرار للسيارة (إنقاذ بلا حدود الضفة الغربية، 22 آذار/ مارس 2019).
    • 21 آذار/ مارس 2019 – تم إلقاء زجاجة حارقة على سيارة بين إيتمار وألون موريه بالقرب من بيت فوريك (إلى الجنوب الشرقي من نابلس). لم تقع إصابات. تسببت اضرار للسيارة (إنقاذ بلا حدود الضفة الغربية، 21 آذار/ مارس 2019).
    • 21 آذار/ مارس 2019 – تم رشق الحجارة على قوة من الجيش الإسرائيلي على شارع جوش عتسيون، بين بيت أمر وعين عروب. لم تقع إصابات ولم تتسبب أضرار (إنقاذ بلا حدود الضفة الغربية، 21 آذار/ مارس 2019).
    • 20 آذار/ مارس 2019 – تم إلقاء حجارة على نقطة للجيش الإسرائيلي في مفترق إفرات (إلى الجنوب من القدس). رد الجيش بإطلاق النار. لم تقع إصابات (إنقاذ بلا حدود 20 آذار/ مارس 2019).
    • 20 آذار/ مارس 2019 – تم إلقاء الحجارة على حافلة بالقرب من معاليه عاموس (إلى الجنوب الشرقي من القدس). أصيب سائق الحافلة إصابات طفيفة (إنقاذ بلا حدود الضفة الغربية، 20 آذار/ مارس 2019).
    • 20 آذار/ مارس 2019 –أطلقت قوات الجيش الإسرائيلي النار على سيارة عند مدخل بيت لحم، وقُتل فلسطيني كان داخل السيارة. يجري الآن التحقق من ملابسات قتله (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 20 آذار/ مارس 2019). أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية أن القتيل هو أحمد جمال مناصره. كما أفادت وسائل الإعلام عن ثلاثة جرحى آخرين، أحدهم جروحه بالغة (بال دي إف، 20 آذار/ مارس 2019). شيعت السلطة الفلسطينية جنازة عسكرية للقتيل، حيث تم لف جثمانه بعلم فلسطين وعلم فتح (وفا، 21 آذار/ مارس 2019). وقالت وزارة الخارجية والمغتربين إن “جريمة” قتل مناصرة بأيدي الجيش الإسرائيلي تُعتبر امتحاناً للمحاكم الدولية ولقدرتها على القيام بوظائفها (وفا، 21 آذار/ مارس 2019).
الجنازة العسكرية لأحمد جمال مناصره، حيث يحمل جثمانه عناصر جهاز الأمن الوطني للسلطة الفلسطينية (وفا، 21 آذار/ مارس 2019).    إعلان نعي من إصدار حركة فتح في بيت لحم/ منطقة وادي فوخين تنعى موت "الشهيد البطل" (وفا، 21 آذار/ مارس 2019)
على اليمين: الجنازة العسكرية لأحمد جمال مناصره، حيث يحمل جثمانه عناصر جهاز الأمن الوطني للسلطة الفلسطينية (وفا، 21 آذار/ مارس 2019). على اليسار: إعلان نعي من إصدار حركة فتح في بيت لحم/ منطقة وادي فوخين تنعى موت “الشهيد البطل” (وفا، 21 آذار/ مارس 2019)
  • 19 آذار/ مارس 2019 – قُتل فلسطينيان برصاص قوات الأمن الإسرائيلية يبينما كانوا يرشقون الحجارة على قوات الأمن قرب قبر يوسف في نابلس (المتحدث عن الجيش الإسرائيلي، 21 آذار/ مارس 2019).
العمليات البارزة التي تمت في الضفة الغربية[2]

العمليات البارزة التي تمت في الضفة الغربية

مقتل منفذ العملية في اريئيل
  • في 19 آذار/ مارس 2019 قُتل عمر أبو ليلى، منفذ العملية في أرئيئيل بعد أن قامت القوات الأمنية بتطويق البيت الذي اختبأ فيه في قرية عبوين في منطقة رام الله (فلسطين اليوم، 20 آذار/ مارس 2019). أمين أبو ليلى، والد الإرهابي نشر على صفحته على فيسبوك إعلاناً هنأ فيه ابنه (حساب تويتر PALINFO، 20 آذار/ مارس 2019).
البيت الذي اختبأ فيه عمر أبو ليلى في قرية عبوين (وفا، 20 آذار/ مارس 2019)    البيت الذي اختبأ فيه عمر أبو ليلى في قرية عبوين (وفا، 20 آذار/ مارس 2019)
البيت الذي اختبأ فيه عمر أبو ليلى في قرية عبوين (وفا، 20 آذار/ مارس 2019)
بيان النعي الصادر عن حركة شبيبة فتح موت "إبنها الشهيد الطل" عمر أبو ليلى (الصفحة الرسمية لفتح على فيسبوك، 20 آذار/ مارس 2019).     أمين أبو ليلى، في البوست الذي نشره والده على صفحته على فيسبوك وفيه يهنئ ابنه بالشهادة (حساب تويتر PALINFO، 20 آذار/ مارس 2019)
على اليمين: بيان النعي الصادر عن حركة شبيبة فتح موت “إبنها الشهيد الطل” عمر أبو ليلى (الصفحة الرسمية لفتح على فيسبوك، 20 آذار/ مارس 2019). على اليسار: أمين أبو ليلى، في البوست الذي نشره والده على صفحته على فيسبوك وفيه يهنئ ابنه بالشهادة (حساب تويتر PALINFO، 20 آذار/ مارس 2019)
  • أعلن المجلس الوطني الفلسطيني عن أسفه لموت أبو ليلى. ودعا المجلس الوطني الأمم المتحدة لتطبيق قرار الهيئة العامة للأمم المتحدة الذي اتخذ في شهر حزيران/ يونيو 2018 بخصوص حماية الشعب الفلسطيني من العدوان الإسرائيلي (وفا، 20 آذار/ مارس 2019). في 23 آذار/ مارس 2019، جاء محمود العالول، عضو اللجنة المركزية في فتح، لتقديم العزاء للأسرة في خيمة العزاء التي نُصبت لذكراه في قريته الزاوية. وخلال كلمة ألقاها هناك قال عن فتح فخورة بالشهيد عمر أبو ليلى (الصفحة الرسمية لفتح على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019).
 الصفحة الرسمية لفتح على فيسبوك نشرت إعلاناً تمجد فيه الإرهابي عمر أبو ليلى: "الشهيد البطل عمر أبو ليلى" (الصفحة الرسمية لفتح على فيسبوك، 20 آذار/ مارس 2019).     القيادي الفتحاوي محمود العالول يلقي كلمة في خيمة العزاء (الصفحة الرسمية لفتح على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019)
على اليمين: الصفحة الرسمية لفتح على فيسبوك نشرت إعلاناً تمجد فيه الإرهابي عمر أبو ليلى: “الشهيد البطل عمر أبو ليلى” (الصفحة الرسمية لفتح على فيسبوك، 20 آذار/ مارس 2019). على اليسار: القيادي الفتحاوي محمود العالول يلقي كلمة في خيمة العزاء (الصفحة الرسمية لفتح على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019)
  • وفي قطاع غزة أيضاً تم فتح خيمة عزاء لذكراه (شهاب، 20 آذار/ مارس 2019). نشرت حركة حماس ياناً يتنكر قتله. وعلى حد ما جاء في البيان فإن العملية “أربكت الجهاز الأمني الإسرائيلي” لأنها تشكل عينة من المقاومين الموجودين في الضفة الغربية (موقع حماس، 20 آذار/ مارس 2019). في مخيم جباليا للاجئين خرجت مسيرة لذكراه ورُفعت صوره وأعلام حماس. حازم قاسم، الناطق باسم حماس، قال إن “الاحتلال” قد انتزع حريته بالقوة وأن الضفة الغربية ستطرد “الاحتلال” من كافة الأراضي الفلسطينية. وقال إن الضفة هي مركز قوة “المقاومة” (حساب تويتر حازم قاسم، 19 آذار/ مارس 2019). اسماعيل رضوان، من كبار قادة حماس، هنأ منفذ العملية في أريئيل واتهم أجهزة الأمن الفلسطينية بتعاونها مع إسرائيل الذي أدى لقتله. وعلى حد قوله فلولا هذا التعاون الأمني لكانت هناك عمليات أخرى (الجزيرة، 20 آذار/ مارس 2019).
الأوضاع الإنسانية في القطاع
  • نشر موقع الرسالة التابع لحماس تقريراً عنوانه “بالأرقام – الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والإنسانية في قطاع غزة”. وبحسب التقرير فقد طرأ خلال العام 2018 ارتفاع في معدلات الفقر والبطالة في قطاع غزة. وفي عام 2018 بلغ عدد العاطلين عن العمل في القطاع 300000 شخص، معظمهم في سن 20-29 سنة ممن أنهوا دراستهم مؤخراً، و68% من السر تعاني من نقص الغذاء. أكثر من مليون مواطن يتلقون مساعدات من الأونروا ومن مؤسسات خيرية دولية تعمل في قطاع غزة (الرسالة نت، 24 آذار/ مارس 2019).
تخليد ذكرى الإرهابيين الفلسطينيين

تسمية شارع باسم منفذ العملية في أريئيل

  • بلدية برقين (إلى الغرب من سلفيت) قررت تسمية الشارع الرئيسي في القرية الذي مر منه أبو ليلى في طريقه إلى تنفيذ العملية في مفترق أريئيل باسمه تقديراً “لبطولته”. ورداً على هذا القرار جاءت تعقيبات مرحبة ومشجعة من المتصفحين على صفحة فيسبوك البلدية، مثل: “كل الاحترام والتقدير”، “خطوة محترمة، كل الاحترام”، “الاحترام والتقدير لكل سكان برقين” (صفحة فيسبوك بلدية برقين، 23 آذار/ مارس 2019). كذلك حركة فتح نشرت قرار بلدية برقين على صفحتها الرسمية على فيسبوك (صفحة فتح الرسمية على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019).
قرار بلدية برقين (صفحة فيسبوك بلدية برقين، 23 آذار/ مارس 2019).     صفحة فتح الرسمية على فيسبوك تنشر قرار بلدية برقين (صفحة فتح الرسمية على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019)
على اليمين: قرار بلدية برقين (صفحة فيسبوك بلدية برقين، 23 آذار/ مارس 2019). على اليسار: صفحة فتح الرسمية على فيسبوك تنشر قرار بلدية برقين (صفحة فتح الرسمية على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019)
  • في 26 آذار/ مارس 2019 دشن اهالي قرية عبوين (قطاع رام الله) شارعاً على اسم عمر أبو ليلى (حساب تويتر QUDSN، 26 آذار/ مارس 2019). تجدر الإشارة إلى أن قوات الأمن الإسرائيلية كانت قد عثرت على أبو ليلى في20 آذار/ مارس 2019 مختبئاً في أحد بيوت قرية عبوي
إعادة بناء بيت الإرهابي الذي نفذ العملية في بركان
  • صفحة فيسبوك الرسمية لحركة فتح نشرت صوراً تشهد على إعادة بناء بيت الإرهابي أشرف النعالوه (الذي نفذ عملية إطلاق النار في منطقة بركان الصناعية حيث قُتل فيها إسرائيليان)، في طولكرم (صفحة فتح الرسمية على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019). ومن خلال التمعن في الصور يتبين إنه بناء بيت جديد قرب البيت السابق الذي هدمته قوات الجيش قبل بضعة شهور.
صفحةفتح على فيسبوك تنشر صوراً تشهد على بناء بيت الإرهابي أشرف النعالوه في طولكرم (صفحة فتح الرسمية على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019)   صفحةفتح على فيسبوك تنشر صوراً تشهد على بناء بيت الإرهابي أشرف النعالوه في طولكرم (صفحة فتح الرسمية على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019)
صفحةفتح على فيسبوك تنشر صوراً تشهد على بناء بيت الإرهابي أشرف النعالوه في طولكرم (صفحة فتح الرسمية على فيسبوك، 23 آذار/ مارس 2019)
استطلاع رأي عام فلسطيني
  • معهد الاستطلاعات الفلسطيني PSR برئاسة خليل شقاقي نشر نتائج استطلاع رأي عام فلسطيني تم إجرائه بين 16-13 آذار/ مارس 2019 في قطاع غزة وفي الضفة الغربية وشمل 1270 مستطلعاً. فيما يلي أهم النتائج (موقع PSR، 20 آذار/ مارس 2019):
    • بالنسبة للسؤال لمن تصوت لمنصب رئيس السلطة الفلسطينية إذا تم إجراء الانتخابات، 51% اختاروا ابو مازن و 41% اختاروا اسماعيل هنية (وذلك بخلاف الاستطلاع السابق الذي تم قبل ثلاثة شهور وتغلب فيه هنية على ابو مازن).
    • لو تم إجراء الانتخابات للمجلس التشريعي، كتلة فتح تتغلب على كتلة حماس، 39% مقابل 32%.
    • 34% راضون عن أداء أبو مازن مقابل 62% غير راضون.
    • 60% يرغبون بان يستقيل ابو مازن من منصبه مقابل 35% يرغبون أن يظل.
    • 69% يخشون من قطع معاشات موظفي السلطة، وذلك بعد أن رفضت السلطة استلام المبالغ الضريبية المستحقة لها من إسرائيل بعد خصم قسم منها.
    • 54% يخشون من انهيار السلطة الفلسطينية بسبب قطع معاشات موظفي السلطة، مقابل 40% لا يخشون من ذلك.
    • 37% يؤيدون مفاوضات السلام مع إسرائيل، مقابل 36% يؤيدون الكفاح المسلح، و 22% يؤيدون “المقاومة الشعبية بالطرق السلمية”.

[1] للتفاصيل راجعوا نشرة منفردة لمركز المعلومات حول جولة التصعيد.
[2]
العمليات ابارزة" وفقاً لتعريفنا هي عمليات إطلاق نار، طعن، دهس وزرع عبوات ناسفة او عمليات مشتركة. لا تشمل هذه العمليات رشق الحجارة وإلقاء الزجاجات الحارقة.