معطيات

كورونا يحل محل العنف على حدود غزة، وفي الضفة ما زال "الإرهاب الشعبي" حاضرا، وحجر صحي يعلن في المنطقتين. قراءة المزيد...

ساد الهدوء قطاع غزة خلال الأسبوع الأخير، وذلك لتركيز الاهتمام على مكافحة فيروس كورونا. وفي الضفة الغربية تم خلال الفترة نفسها ارتكاب عملية إطلاق نار على سيارة إسرائيلية غربي رام الله (دون وقوع إصابات). وركزت حماس والسلطة الفلسطينية اهتمامها خلال الأسبوع الأخير على التهيؤ لمواجهة انتشار فيروس كورونا. واتخذت السلطة الفلسطينية ونظام حماس وسائل متنوعة لمكافحة فيروس كورونا، فيما يلي أهمها. تواصل "الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة ومواجهة صفقة القرن" عقد اجتماعاتها استعدادا لاستئناف المسيرات في 30 آذار / مارس 2020. قراءة المزيد...

جولة أخرى من التصعيد في غزة يشعلها "الجهاد" وإسرائيل ترد في غزة وسوريا. السلطة تواصل حراكها ضد مشروع ترامب وتفشل في حشد جماهيرها ضده. قراءة المزيد...

مساعي التهدئة في القطاع لم تلق نجاحا كاملا. اعتدال نسبي في خطاب أبو مازن في مجلس الأمن. ترحيب فلسطيني بصدور أسماء شركات تتعامل مع المستوطنات قراءة المزيد...

ارتفاع آخر لمنسوب العنف في الضفة والقطاع، تنسبه السلطة والتنظيمات لمشروع ترامب، ومحاولة فلسطينية فاشلة لاستصدار قرار من مجلس الأمن ضد المشروع. استمرار إجراءات مقاطعة البضائع الإسرائيلية. قراءة المزيد...

زيادة عنف الصواريخ والبالونات من القطاع وعنف الحجارة والزجاجات في الضفة إثر إعلان مشروع ترامب وإجراءات إسرائيلية مضادة. السلطة ترد على قرار بينت بإجراءات مقابلة. قراءة المزيد...